أخر الأخبارالقضية الفلسطينيةمستجدات سياسية

بوصلة فلسطينية – العدد الحادي والعشرون–

رأي البوصلة


  • التصعيد الذي شهدته مدينة القدس يُعبر عن شراسة المعركة وخطورتها التي لم تتوقف على هوية المدينة، والصراع الدائر حول المسجد الأقصى في مواجهة الماكينة الصهيونية التي ما فتأت تعمل على فرض الحقائق على الأرض والتغيير الجيو استراتيجي الدي لا يتوقف في القدس والضفة ، إذ أن الاقتحامات اليوميّة للمسجد الأقصى، لم تتوقف طيلة الأعوام الماضية، بل وعملت منظمات المعبد الاستيطانيّة على تصدير الأعياد والمناسبات اليهوديّة كمواسم لتنظيم اقتحاماتٍ حاشدة، وأداء الطقوس اليهوديّة بشكلٍ علنيّ داخل المسجد الأقصى.
    هذا توجه واستراتيجية معتمدة تعكس الموقف المشترك في كيان العدو وان تميز وانفرد موقف عتاة المستوطنين بالمبادرة والاستعجال.
  • واليوم لابد أن يتم الحفاظ على زخم المواجهة والعمل على تعزيز مركزية المسجد الأقصى في معادلة الصراع مع الاحتلال الصهيوني ليكون عنوان المواجهة في الداخل الفلسطيني والضفة وغزة والشتات، إضافة لاستحضار الواجب الديني المُلقى على عاتق أبناء الأمة الإسلامية ليكثفوا جهودهم نحو تحرير المسجد الأقصى.
  • إن الصراع مع المشروع الصهيوني لا يقوم على أنصاف الحلول ولا يتم التعامل معه وفقاً لمعادلات السلام الاقتصادية وتسكين الجبهات، بل تبرز الحاجة لإبقاء حالة الاستنزاف والاشتباك مع العدو لمنع الاستفراد بأهل القدس والمرابطين في المسجد الأقصى وتعزيز صفوفهم وتعظيم موقفهم واسناد عودهم من خلال شد الرحال وتكثيف الصلاة والاعتكاف في الشهر الفضيل .
  • كما أن هذه الأحداث المتصاعدة جاءت لتثبت أن الجهود المبذولة إقليمياً وصهيونياً لاحتواء الشارع الفلسطيني تحت عناوين “تقليص الصراع” و”اجراءات تعزيز الثقة” و”الاقتصاد مقابل الأمن” لا يمكن أن تصل لمرادها ومصيرها الفشل في ظل صلابة الموقف الفلسطيني والصمود المجتمعي وروح التحدي والمقاومة التي لم تخبت في نفوس المجاهدين فلا هُدن ولا اتفاقات تهدئة في الضفة والقدس وأراضينا المحتلة في ال 48.

اتجاهات فلسطينية


  • عباس يؤجل اجتماع منظمة التحرير: كان من المقرر أن يكون مساء الأحد الماضي اجتماعا لقيادة منظمة التحرير لمناقشة الواقع الآخذ في التصاعد في ظل اقتحامات الأقصى، انتهاكات الاحتلال والصمود الأسطوري للشعب الفلسطيني، ولكن في اللحظات الأخيرة تم تأجيل الاجتماع، وقد كانت عبارات التأجيل فيها الكثير من الاستخفاف بالقدس والمقدسات، عندما أشار الأحمد أنّ هناك أولويات لدى الرئيس أجلت الاجتماع.
    تأجيل الاجتماع يأتي في سياق مهم وهو شعور القيادة الفلسطينية في الضفة الغربية بأنّها تغيب عن المشهد، وأنّ الحراك من أجل التهدئة وعدم انزلاق الأوضاع تجاوزها وارتكز هناك في قطاع غزة، الأمر الذي أشعر القيادة الفلسطينية بحالة من الغضب والتهميش، هذا في ظل تعامل الشارع الفلسطيني مع الاجتماع بنوع من السخرية واللامبالاة حتى تحول إلى نكتة في الشارع.
  • الضفة نحو انتفاضة شعبية: الحالة العامة في الضفة الغربية خلال السنوات الأخيرة كانت توحي للمتابع أنّها أبعد ما يكون عن احتمالية انتفاضة شعبية عارمة شبيه بالأولى أو الثانية، وليس ذلك نابعا من عدم قدرة الشارع على تنظيم نفسه أو التضحية، إنّما في سياق شعور الشارع الفلسطيني بغياب قيادة قادرة على استثمار نجاحاته وتضحياته إلى جانب غياب العمل الفصائلي. لكن أحداث الأسبوع الأخير في أكثر من منطقة في ساحة الضفة، من شمالها إلى وسطها وجنوبها، اتضح أنّ حجم المشاركة الشعبية آخذ في الازدياد وبوتيرة ليست بالقليلة، الأمر الذي بات يُعيد إلى اذهان الشارع الفلسطيني، الحالة الشعبية إبان الانتفاضتين السابقتين، خاصة في ظل اعتماد هذا الحراك على الجيل الصاعد الذي في غالبيته وُلد بعد اندلاع الانتفاضة الثانية ويتميز بقدرة كبيرة على أخذ زمام المبادرة.
  • الأمن الفلسطيني والاحتلال يتبادلان الأدوار في مقام يوسف: أثارت صورة الأمن الفلسطيني وقوّات الاحتلال اثناء تبادل دور حراسة قبر يوسف في نابلس الكثير من الغضب لدى الشارع الفلسطيني، الذي رأى في الصورة استمرار لمسلسل التنسيق في ظل الحالة الفلسطينية المنتفضة بوجه الاحتلال، ويرى الشارع الفلسطيني أنّ هذه الصور لا زالت تؤكد أنّ الأمن الفلسطيني بتركيبته الفكرية الجديدة، لا يُمكن أن ينفك عن التعاون مع الاحتلال في سبيل منع المقاومة والحراك الفلسطيني، الأمر الذي لا يزال يبعث على أنّ الفجوة ما بين السلطة والشارع ليس من السهل ردمها.
  • استمرار الاحتلال في تنفيذ أجندته الاستيطانية: قررت سلطات الاحتلال إغلاق الحرم الإبراهيمي أمام الفلسطينيين لمدة يومين بدءا من اليوم الإثنين، بسبب الأعياد اليهودية، حيث سيخصص مبنى الحرم بالكامل لاقتحامات المستوطنين بمناسبة ما يسمى عيد “الفصح العبري”. وتأتي هذه الممارسات في محاولة من الاحتلال لبسط سيطرته على المسجد الإسلامي بقوة السلاح والتحكم فيه، واغتصاب جزء كبير منه ومنحه للمستوطنين. وهو الأمر الذي يبرز أهمية النفير في أوساط أهالي محافظة الخليل نصرة للمسجد الإبراهيمي، والتصدي لحفل غنائي دعت له جماعات استيطانية. في وقت أعلنت ما تسمى “إدارة جبل الهيكل” ترحيبها بكل من سيشارك فيما سمته “الحج الجماعي” لاقتحام المسجد الأقصى، بدءا من اليوم الأحد وحتى الخميس المقبل، بمناسبة عيد “الفصح اليهودي”.

قضايا ومؤشرات ينبغي متابعتها


  • ضغوط من داخل “الحركة الجنوبية” لإسقاط حكومة نفتالي بنيت: في ظل دعوات كثيرة من قادة عديدين في “الحركة الإسلامية الجنوبية”، للانسحاب من الائتلاف الحكومي مع نفتالي بنيت، على خلفية اقتحام قوات الاحتلال المسجد الأقصى، عقدت قيادتها جلسة طارئة، للتداول في الأمر وإقرار موقف.
    وسبق الاجتماع تصريحات من رئيس “مجلس الشورى” في “الحركة الإسلامية”، د. محمد سلامة أبو علي، ومن مسعود غنايم، الرئيس السابق لكتلة “الحركة الإسلامية” في “الكنيست”، والشيخ إبراهيم عبد الله صرصور، الرئيس الأسبق لهذه الكتلة، وعلاء الدين جبارين، أحد المرشحين المتقدمين في قائمتها الانتخابية، الذين طالبوا جميعاً بالانسحاب من الائتلاف وإسقاط الحكومة. في حين لاتزال توجهات منصور عباس مع البقاء في الائتلاف على الرغم من صدور قرار تجميد العضوية في الائتلاف الحكومي والكنيست، وهو الأمر الذي قد يتحول إلى انسحاب كامل في حال تصاعدت الأحداث في الأقصى.
  • ٦٥٠ معتقل إداري في سجون الاحتلال: أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين أن أعداد المعتقلين الإداريين المحتجزين في سجون الاحتلال ارتفع ليصل إلى 650 معتقلاً. ويعود سبب ارتفاع أعداد الأسرى الإداريين خلال فترة وجيزة هو حملات الاعتقال المسعورة التي نفذتها قوات الاحتلال بمختلف المدن الفلسطينية لا سيما في مدينة القدس المحتلة، والتي تشهد في الآونة الأخيرة هجمة شرسة بحق مواطنيها، كذلك نتاجاً لقرارات الاعتقال الإداري المكثفة والتي أصدرتها سلطات الاحتلال بحق العديد من أبناء الشعب الفلسطيني خلال آذار الماضي ونيسان الجاري. في وقت يخوض الأسرى العديد من المعارك لإسقاط “الاعتقال الإداري”، حيث لا يزال الأسير خليل عواودة يخوض معركته مع الأمعاء الخاوية لليوم 46 رفضاً لاعتقاله الإداري، وفي الوقت ذاته يواصل بقية الأسرى الإداريين برنامجهم النضالي تحت شعار (قرارنا حرية) والمتمثل في مقاطعة محاكم الاحتلال لليوم 108 على التوالي.
  • جيش الاحتلال يتجاهل تعريفات “أوسلو” في الضفة: كشف قائد لواء قوات جيش الاحتلال في جنين، العقيد إريك مويئيل، أنّ جيش الاحتلال لا يقيم أي وزن لتعريفات تقسيم مناطق السلطة الفلسطينية والضفة الغربية المحتلة، وفق اتفاق أوسلو 1993 بين “أ” و”ب” و”ج”، وأنه يعمل في منطقة جنين دون أي قيود تذكر على نشاطه. وأكد مويئيل أنّ جيش الاحتلال قرر تغيير توجهه في العمليات منذ مطلع فبراير/شباط، بعد أن كان حتى ذلك الوقت لم يكن قد نفذ أي عملية (اقتحام) هجومية في مدينة جنين، في محاولة لتمكين السلطة الفلسطينية من استعادة سيطرتها على محافظة جنين، و”بما أن ذلك لم يحدث، فقد بدأ الجيش بالدوس على مشغّل الوقود” بحسب تعبيره.
  • بوتين يطالب بينيت بتسليم كنيسة “ألكسندر نيباسكي” بالقدس لروسيا: بعث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لرئيس وزراء الاحتلال، نفتالي بينيت، رسالة “نادرة” تتعلق بأرض كنيسة ”ألكسندر نيباسكي“ بالقدس، والتي تطالب موسكو بتسجيلها باسم الحكومة الروسية. وتعتبر الرسالة بمثابة خطوة ”غير عادية“ وتشير إلى الأهمية التي توليها روسيا للموقع. في حين يوجد قلق إسرائيلي من مزيد من التدهور في العلاقات مع روسيا، وحدوث أزمة دبلوماسية حقيقية مع زيادة التوترات بشأن نقل ملكية أرض الكنيسة للحكومة الروسية. وينبع الغضب الروسي من قرار محكمة إسرائيلية صدر الشهر الماضي، بعدم نقل أرض ألكسندر للحكومة الروسية.

في العمق


  • من المهم النظر إلى عمليّة الخضيرة، على أنها عملياً ورمزياً أوّل عمليّة نرى فيها الكمّ الهائل من الأسلحة والذخيرة التي تجهز بها الشابّان الفحماويان خالد وأيمن اغبارية، منفذّا العمليّة، إذ أنّها كما تظهر الصور تبلغ أكثر من 1000 طلقة من عيار 5.56 للسلاح الآلي، ومسدسات معتمدة لتسليح الشرطة الصهيونية من طراز “يريحو 941″، مما يدلّل بوضوح على “عدم وجود أيّة مُشكلة” في حيازة السلاح، فهذه العملية من ناحية التسليح عمليّة تشكلت في سياقات فرضها الاستعمار كأدوات قمعٍ وقتلٍ ذاتيّ لمجتمعنا.
  • الاستعمار هو الوحيد الذي يتحمّل المسؤوليّة تاريخياً وراهناً وعمليّاً وسياسياً… عن إغراق مجتمعنا بالسلاح المعدّ لقتل أنفسنا، فينزلق تدريجياً وترتدّ الحالة ليُصوَّب نحو الشرطة والجنود.
  • هذا التحوّل الاستراتيجيّ في كلّ الأحوال قد يصبّ إيجابياً لصالحِ مجتمعنا؛ إمّا أن “تنحرف” شيئاً فشيئاً أهداف هذه الطلقات عن أطفالنا وشبابنا وشابّاتنا ورجالنا ونسائنا، وإمّا أن تتحوّل سبباً لمواجهةٍ داميةٍ بين الشرطة ودوائر الجريمة وتهريب السلاح، ما يعطي القوى الوطنيّة فرصةً لبناء وتنظيم أنفسهم من جديد، على أساساتٍ جديدةٍ واختراق احتكار العمل السياسيّ من قِبل تجّار أصوات الكنيست.
  • الأسئلة الأهم تقع على عاتق من هُم في موقع القيادة الفلسطينيّة في الداخل المحتل: ماذا ستفعلون لتحصين المجتمع وحماية البلدات والمدن، والأهم تحصين الأحياء في المدن الساحليّة؟ ما الخطوات التي ستقدمون عليها سياسياً، لمجاراة الأحداث الأخيرة، وعلى رأسها “التسليح العامّ” بأعداد كبيرة للمستوطنين في كلّ أماكن تواجدهم؟
  • وما هي الخطط والرؤى في حال اندلعت معارك في ساحات البلدات العربيّة الفلسطينيّة، عند إقدام الشرطة وباقي الأجهزة الاستعماريّة مثلاً على حرب الضرورة ضدّ الجريمة المنظمّة… فهي كما نعلم جميعاً لن تُقدم عليها كما في “نتانيا” أو غيرها بأقلّ الخسائر، بل ستُقدم عليها بعنفٍ شديد ودون اكتراثٍ لأحد أو للدماء؟
  • لقراءة المقال كاملاً:عمليّة الخضيرة والجريمة المنظمّة: هل ينقلب السحر على السحرة؟

إطلالة معرفية


  • تأتي حزمة العقوبات المفروضة على جنين، مؤخراً، بعد أن عكست المدينة بمخيّمها وقراها على مدار العام الأخير حالة نضاليّة متقدمة إذا ما قورنت بحالة الركود في سائر مدن وقرى الضفّة الغربيّة. فعملية “حومش”، وعملية “بني براك”، وعملية تل أبيب الأخيرة، كلها جرت في الشهور الأربعة الأخيرة، ومنفذوها جميعاً من جنين، جرادات، حمارشة، وخازم. هذا عدا عن اغتيال الشبان الثلاثة؛ سيف أبو لبدة، وصائب عباهرة، وخليل طوالبة، والاثنان الأخيران من جنين، بعد اشتباكهم مع قوّة من جيش الاحتلال كمنت لهم، انتهت باستشهادهم جميعاً مطلع الشهر الجاري.
  • تندرج هذه العقوبات ضمن أدوات الضبط والقمع والهندسة الاجتماعيّة التي تتبناها سلطات الاحتلال منذ عقودٍ طويلة في تعاملها مع الفلسطينيّين، والتي يتكثّف استخدامها في أوقات الهبّات والمواجهة، وضدّ القرى والمدن التي تتصاعد فيها عمليات المقاومة. تقوم هذه الأداة على فكرة ما يُسمّى “منح التسهيلات” في مقابل “المنع الأمنيّ”، وفق معادلةٍ أمنيّة تُحددها مصالح الاحتلال المُتمثلة فيما تُسمّيه “حفظ الهدوء”.
  • وفي حين تختار “إسرائيل” أن تعاقب مدينة أو قرية أو عائلة بعينها دوناً عن غيرها، فإنّها تهدف إلى خلق تمايزات اقتصاديّة داخليّة، بحيث يرى الفلسطيني أمام عينه، في قلب قريته، وربما في القرية المجاورة، وفي كلّ يومٍ “النموذج” الذي كان من الممكن أن يكون عليه لو لم ينحز للمقاومة أو لم يكن قريباً لأحد المقاومين.
  • يُذكر أنّه منذ الأيام الأولى لموجة العمليات الفدائيّة الحالية، وفي ظلّ التحذيرات الإسرائيلية المتكررة من إمكانية اشتعال مواجهة شعبيّة، حرص الاحتلال على ما يُسمّيه سياسة “الفصل بين الميادين”. يعني ذلك أنّه يتعامل مع كلّ منطقة فلسطينيّة جغرافيّة على حدة، ويتصرف فيها بشكلٍ مختلف.
  • ويُذكر أنّ “إسرائيل” استخدمت أدوات العقاب هذه على مدار سنوات طويلة، دون أن تنجح في خلق حسمٍ كاملٍ لصالحها. فها هي جنين تنهض من بين ذكريات الانتفاضة الثانية والدمار الذي شهدته فيها، ومن بين ركام الضبط والقمع والرقابة وحالة الموت للتنظيمات الفلسطينية في الضفّة، وتحاول فرض نموذجها من جديد، مُستندةً إلى إرثٍ نضاليّ غنيّ ومغرق بالتضحيات.
  • لقراءة المقال كاملاً:العقوبات على جنين: الاستفراد بالثور الأبيض

نظرة على الشأن الصهيوني


توجهات وقرارات حيال القضايا الفلسطينية:

  • من المتوقع أن يعقد جانتس اجتماعاً للمجلس الأعلى للتخطيط والبناء بعد عيد الفصح اليهودي مباشرة للموافقة على بناء وحدات استيطانية جديدة بالضفة الغربية.
  • قضت المحكمة العليا بأغلبية بأنه يمكن لعائلات المستوطنين “ضحايا العمليات” مقاضاة السلطة الفلسطينية للحصول على تعويضات مالية.
  • ‏جانتس أصدر بياناً يدين فيه تدمير مجمع قبر يوسف، ‏وقال: “وجهت رسالة للسلطة الفلسطينية، وهي مطالبة بتعزيز قواتها هناك على الفور، والتصرف ضد المحتجين”.
  • شبتاي يقرر منح تسهيلات وحوافز مالية لأفراد شرطة الاحتلال، بمن فيهم المتورطون في أعمال عنف ضد مدنيين
  • وزارة عدل الاحتلال توافق على ربط بؤر استيطانية غير قانونية في الضفة الغربية بالكهرباء
  • مسؤولون أمنيون رفيعو المستوى: الاعتقالات الوقائية التي قام بها جهاز “الشاباك” في الضفة نجحت في منع أكثر من 20 هجوماً داخل إسرائيل

قضايا داخلية وإقليمية لها تأثير على القضية الفلسطينية:

  • وسائل الإعلام العالمية لم تصف عملية “تل أبيب” “بالإرهابية” وأصر الكثير منها على عدم وصف المسلح بأنه “إرهابي”.
  • هاجمت الخارجية الروسية “إسرائيل” في بيان رسمي على خلفية التصويت لصالح قرار الولايات المتحدة في الجمعية العامة للأمم المتحدة بتعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الإنسان التابع للجمعية.
  • وفد إماراتي يشارك في موكب تخليد ذكرى “المحرقة” في بولندا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى