أخر الأخبارالقضية الفلسطينيةمستجدات سياسية
بوصلة فلسطينية – العدد الثاني والأربعون –

رأي البوصلة
- بالتزامن مع تصاعد اعتداءات المستوطنين على المسجد الأقصى، وتغول الصهيونية الدينية وتصدرها للمشهد الصهيوني في السعي المتصاعد لتهويد مدينة القدس، واتساع نشاط الاحتلال لناحية تقطيع أوصال الضفة الغربية، وتفتيت ما تبقى من الجغرافيا الفلسطينية، يسعى المستوى السياسي لدى الاحتلال لتقديم خطاب مُسكن لقيادة السلطة الفلسطينية التي تستشعر الحاجة لأوهام سياسية تمكنها من البقاء وتعينها على تضليل الشارع الفلسطيني، وهو ما ظهر في تراجع محمود عباس عن كل تهديداته بالذهاب نحو تقديم طلب الحصول على عضوية كاملة في الأمم المتحدة. حيث إن رئيس حكومة الاحتلال يئير لابيد مارس تضليلاً في خطابه أمام الأمم المتحدة الذي لم يأتي بجديد، معتبراً أن حل الدولتين هو الأفضل ل”إسرائيل”، ومستقبلها… إلخ. حيث مارس لابيد نفس الوهم الذي مارسه لسنوات بنيامين نتنياهو منذ خطاب بار – إيلان عام 2009، ثم أمام الأمم المتحدة عام 2016 عندما جدد نتنياهو التزامه بحل الدولتين.
- هذا الخطاب الواهم الذي قدمه لابيد يأتي لتشكيل بيئة سياسية يتواطىء فيها الاحتلال مع الإدارة الأمريكية لتبرير كافة الممارسات الإجرامية والاستيطانية تجاه شعبنا، لكن الطرف الذي يرفض التعامل مع الحقائق ويغض الطرف عن كل هذه الأكاذيب هو السلطة الفلسطينية التي لا تزال تراوح حول خيار سياسي بات فاشلاً على كافة الأصعدة، وتريد أن تحكم الشارع الفلسطيني لهذا الخيار من خلال استمرار سياستها في محاربة الفعل المقاوم وتحييد الشباب الفلسطيني عن الفعل النضالي، وهو ما ظهر في سلوك السلطة تجاه مطاردي الضفة وعلى رأسهم مصعب اشتية الذي لا يزال يرزح في سجون السلطة.
- إن هذه التطورات تفرض على النخبة الفلسطينية أن تعمل على تعزيز حالة المقاومة المتصاعدة في شوارع وحواري الضفة الغربية، فهذه المقاومة تمتلك كافة أسباب استنزاف المنظومة الاستيطانية الصهيونية وقادرة حقاً على تحقيق منجزات تاريخية لصالح شعبنا الفلسطيني.
- كما أن النضج الذي تعيشه بيئة المقاومة في الضفة المحتلة يستدعي تعزيز الجهود المبذولة لإسناد مجاهديها ومطارديها وأبطالها وليس الدعوة لوقف هذا الجهد أو الاستنكاف عن المساعي المبذولة لمواجهة العدو الصهيوني الذي لا يترك مجالاً لإحباط جهود ومعنويات المقاومة إلا ويقوم به.
أجندة الأسبوع
- “جماعات الهيكل” تدعو لأكبر اقتحام للأقصى بعيد “العرش”: دعت “جماعات الهيكل” المزعوم عناصرها وجمهور المستوطنين إلى أكبر اقتحام للمسجد الأقصى المبارك، والاحتشاد بعائلاتهم وأطفالهم. وحددت الجماعات المتطرفة ذروة عدوانها القادم على المسجد الأقصى لتكون يوم الثلاثاء الموافق 11-10-2022، بمناسبة “عيد العرش” التوراتي، داعية جمهورها إلى أكبر احتشاد في الأقصى.
وتخطط الجماعات المتطرفة تحت رعاية حكومة الاحتلال لاقتحامات واسعة تؤدي خلالها الطقوس التوراتية في المسجد الأقصى على مدى 20 يومًا تتخللها ثلاثة أعياد تبدأ بـ”رأس السنة”، ويليه “عيد الغفران” في 5 و6 أكتوبر المقبل، انتهاءً بـ “عيد العرش” التوراتي الذي يمتد ثمانية أيام ما بين 10حتى 17 أكتوبر. ويتعرض الأقصى يوميًا عدا الجمعة والسبت، لسلسلة اقتحامات من المستوطنين، وعلى فترتين صباحية ومسائية، في محاولة لفرض مخطط تقسيمه زمانيًا ومكانيًا. - انطلاق ميليشيات “الشُرطة الخاصة” في بئر السبع: بالتوافق بين بلدية بئر السبع ووزارة الأمن الداخلي للعدو ستنطلق رسمياً هذا الشهر ميليشيات “الشرطة الخاصة”، حيث ستقوم البلدية بجباية ضريبة حراسة بقيمة 2 شيكل على كل متر مربع من مساحات الشقق والبيوت في المدينة، وبحسب تقرير لمجموعة “شومريم” وهي “منظمة مراقبة الأحياء اليهودية” سيصل إجمالي الجباية 27 مليون شيكل سنوياً، ناهيك عن الميزانيات الحكومية. إن دور “الشرطة الخاصة” كما تم تسميتها سيكون أقرب إلى ميليشيات مرتزقة مُعترف بها رسمياً، وأكثر دموية وعنصرية، حيث تمّت بلورتها وتحديد دورها في أعقاب هبّة الكرامة من ناحية، وفي أعقاب هبّة النقب، وهي مشبعة بالعداء للوجود العربي في النقب وبالذات في بئر السبع، وتعتبره فعلياً مسألة أمنية.
- تواصل الفعاليات المساندة لثلاثين أسيراً مضرباً عن الطعام ضد الاعتقال الإداري: تتواصل الفعاليات الفلسطينية المساندة لقضايا الأسرى عامة في سجون الاحتلال الإسرائيلي، من بينهم ثلاثون أسيراً فلسطينياً من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، بدأوا إضرابهم عن الطعام الأحد الماضي، رفضاً لاعتقالهم وفق أوامر إدارية بدون محاكمة أو تهمة. هذا الإضراب الفريد من نوعه يأتي جماعيًّا من أجل تحقيق مطالب عادلة أبرزها وقف الاعتقال الإداري، حيث يؤكد الأسرى أنّ هذه المعركة من الإضراب هي مقدمة لمعركة أشمل وأكبر.
- غانتس يقرر زيادة حصة تصاريح العمل لسكان قطاع غزة: قرر وزير جيش الاحتلال بني غانتس زيادة حصة تصاريح العمل والتجارة للفلسطينيين من سكان قطاع غزة ب 1500 تصريح إضافي، ليبلغ عدد التصاريح الإجمالي 17,000. وسيبدأ تنفيذ هذا القرار في الأسبوع المقبل، بعد انتهاء عيد “رأس السنة العبرية،’ وذلك شريطة “الحفاظ على الهدوء الامني في المنطقة” حسب بيان مكتب غانتس.
اتجاهات فلسطينية
- خطاب رئيس السلطة في الأمم المتحدة: أثار خطيب رئيس السلطة، محمود عباس، في الأمم المتحدة يوم الجمعة الكثير من ردود الفعل، وفي الوقت الذي رأت به قيادة فتح خطاب جريء وواضح ووضع النقاط على الحروف، فإنّ الشارع الفلسطيني يرى بهذا الخطاب مراوحة في ذات المكان وعدم قدرة على اتخاذ قرارات جريئة، وقد لاقت كلمات الرئيس حينما وصف ناصر أبو حميد بمرتكب الجريمة، وهو الأسير المحكوم بالمؤبد والمصاب بالسرطان والذي يتهدده الموت في أي لحظة. وقد لاقى وصف عباس هذا الكثير من ردود الفعل السلبية، حيث رأت به الشريحة الأكبر من الشارع تعبير عن فكر يعتبر المقاومة تجريما، وكرد فعل على ذلك قامت فتح باصطحاب أمّ الأسير ناصر أبو حميد إلى موكب الرئيس محمود عباس اثناء استقباله، وبدوره نزل من السيارة من أجل السلام عليها، لكن كلمات الرئيس عبرت عن أن أي تغيير متوقع لن يكون من القيادة السياسية للسلطة خلال هذه المرحلة.
- نابلس على صفيح ساخن: شكلت أحداث نابلس الأخيرة بعد اعتقال الأمن الفلسطيني للقسامي مصعب اشتية ناقوس خطر حقيقي بالنسبة للسلطة، وإن كانت الأخيرة حاولت تخريجها على أنّها خلافات سياسية مع المعارضين وتحديداً حماس، فإنّ الواقع أشار إلى أنّ صميم الاحتكاك كان بين عامة الناس وبين السلطة، وكان لتيار فتح دور كبير في تلك الأحداث، الأمر الذي لولا بعض التدخلات لكانت السلطة في واقع بالتأكيد سيكون صعبا. القضية المركزية هنا وفق المراقبين والشارع، بأنّ هذه الأحداث هي سيناريو محتمل في حال استمرت سياسية السلطة على حالها وفي حال تنفذ التيار المنفعي بشكل أكبر داخل مؤسسات السلطة، حيث بات هذا التيار يبرر كل سلوك على أنّه مصلحة وطنية لكن بالمحصلة ليس سوى استغلال للسلطة لمصالح خاصة، الأمر الذي ينبئ بأحداث مشابه مستقبلاً.
- ستة أسرى فلسطينيين سياسيين يشرعون بالإضراب عن الطعام في سجون السلطة: شرع 6 معتقلين فلسطينيين لدى أجهزة الأمن، على خلفية ما تُعرف بقضية “منجرة بيتونيا، في إضراب عن الطعام، يوم الأحد، احتجاجا على استمرار اعتقالهم منذ 112 يوما. وتُشكل هذه القضية بداية سلوك جديد من قبل السلطة ضد المعتقلين السياسيين في الضفة الغربية، حيث يتم تحويل جزء من الملفات إلى الجنايات في إشارة إلى تجريم أي عمل نضالي وكمدخل لتملص السلطة من التزاماتها في مثل هذه القضايا. وترى عائلات المعتقلين وكذلك شريحة واسعة من الشارع الفلسطيني أنّ النظام البوليسي للسلطة الفلسطينية يطل برأسه بشكل قوي وأوسع من المتوقع في إشارة واضحة أنّ القادم أسوأ وبأنّ الاعتقال السياسي لن يتوقف وسيأخذ ابعاد لم تكن في الحسبان.
- العدو يتأهب خوفاً من التصعيد في الضفة والقدس: تُواصل أجهزة الاحتلال الأمنية والعسكرية استنفارها في الضفة الغربية والقدس المحتلّتَين، في ظلّ انتشارٍ واسع لِما يصل إلى 25 كتيبة عسكرية، في كلّ نقطة احتكاك وصِلة وصْل ومعبر، من دون أن يبدو هذا كلّه كفيلاً بوضع حدّ للهجمات الفلسطينية التي باتت عنصراً ثابتاً في المشهد الميداني في الفترة الأخيرة. ومن أجل تبْيان حجم الجهود المبذولة في هذا الاستنفار، والتي تستهلك جزءاً كبيراً من قدرات العدو العمليّاتية، تَجدر الإشارة إلى أن ما يقوم به الاحتلال في الضفة لا يقتصر على خطّ تماس واحد يفصل الإسرائيليين عن الفلسطينيين – كما في حالة غزة مثلاً -، بل ثمّة أجزاء واسعة ومتعدّدة متداخلة ما بين البلدات والقرى الفلسطينية والمستوطنات، ما يعني وجود خطّ تماس دائري حول كلّ مستوطنة، يتوجّب على جيش الاحتلال إغلاقه بإحكام كي لا يتسرّب من خلاله الفلسطينيون. في الوقت نفسه، نشرت سلطات الاحتلال المئات من ضبّاط وعناصر الشرطة و”حرس الحدود” في مدينة القدس، بما يشمل البلدة القديمة ومواقع التصعيد المعتادة مع الفلسطينيين، بهدف تأمين اقتحامات المستوطنين إلى الحرم القدسي خلال “الأعياد اليهودية”.
- آلاف الفلسطينيين يشاركون في “الفجر العظيم” بنابلس إكراماً للشهيدين العزيزي وصبح: شارك آلاف الفلسطينيين في أداء صلاة الفجر العظيم، في مسجد النصر في البلدة القديمة في نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة، إكراماً لروحي شهيدي المدينة محمد العزيزي وعبد الرحمن صبح، اللذين ارتقيا فجر الأحد الماضي، في اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال. وعلت أصوات المشاركين بالتكبير والهتافات للشهيدين، كما ظهر مسلحون ملثمون بعد الصلاة، يعتقد أنهم من عناصر الكتيبة ذاتها التي ينتمي إليها الشهيدان.
مؤشرات وقضايا ينبغي متابعتها
- لوبيات صهيونية وحملة شيطنة كانت وراء إطاحة كوربن: بثّت “قناة الجزيرة” الحلقة الثانية من التحقيق الاستقصائي “ملفات حزب العمال”، والذي يقدّم “أكبر تسريب في تاريخ السياسة البريطانية”، إذ يستند إلى وثائق مسرّبة من الحزب المعارض يقدّر حجمها بـ”500 غيغا بايت” وتحتوي على رسائل إلكترونية ومكالمات هاتفية لمسؤولين كبار في الفترة ما بين 1991 و2021. ويكشف التحقيق عن الحملة التي شنّها أعضاء من الحزب لإطاحة الزعيم السابق جيرمي كوربن عبر اتهامه بشكل “مضلّل ومشوّه” بالإخفاق في “معالجة الارتفاع الحاد لمعاداة السامية في الحزب”.
- نحو 48 ألف مستوطن اقتحموا الأقصى خلال الـ 12 شهر الماضية: كشف تقرير عبري عن تسجيل رقم قياسي لاقتحام المستوطنين المسجد الأقصى بالقدس الشرقية المحتلة، خلال الـ 12 شهرا الأخيرة. وقالت “إدارة جبل الهيكل” التابعة لاتحاد منظمات المعبد المتطرف أن 47988 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى خلال العام العبري الأخير (من سبتمبر/أيلول 2021- سبتمبر الجاري). وأضافت أن العدد الجديد يشكل ارتفاعا بنسبة 65% مقارنة بعدد مقتحمي المسجد خلال العام الذي سبقه.
- السعودية ترحب بتصريح لابيد بشأن حل الدولتين: وصف وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، تصريحات رئيس وزراء الاحتلال، يائير لبيد، بخصوص حل الدولتين مع الفلسطينيين، بـ”الإيجابية إذا ترجمت إلى أفعال”، مشيراً إلى أن “السلام يتطلب حواراً مباشراً بين الإسرائيليين والفلسطينيين”.
- الاحتلال يعتزم بيع منظومة “رافائيل” للدفاع الجوي للإمارات: يعتزم الاحتلال، بيع منظومة رافائيل المتطورة للدفاع الجوي للإمارات في أول صفقة عسكرية معروفة بين البلدين منذ تطبيع العلاقات بينهما في عام 2020.
- ترَس تقرر مراجعة موقع السفارة البريطانية لدى الاحتلال: قال مكتب رئيسة الوزراء البريطانية ليز ترس، إنها أبلغت نظيرها يائير لبيد بأنها قررت مراجعة موقع السفارة البريطانية في “إسرائيل”، فيما عبّر لبيد عن ترحيبه بهذه الخطوة.
نظرة على الشأن الصهيوني
“في أعقاب تصاعد التوترات الأمنية في الضفة الغربية، قرر جيش الاحتلال عدم مغادرة جنوده حتى بعد الأعياد اليهودية المقبلة، في هذه المرحلة لا توجد خطط لتجنيد الاحتياط أو تعزيز الضفة بكتائب إضافية”، يحث يوجد في الضفة اليوم أكثر من ٢٠ كتيبة. وقد طلب قائد شرطة الاحتلال من السكان في الكيان والمستوطنات حمل السلاح الشخصي خوفاً من العلميات، يأتي هذا التصعيد على خلفية نية المستوطنين تنفيذ عدة استفزازات قد تؤثر على الإقليم في الأقصى منها ذبح عجل احمر لتطهير كهنة المعبد، والنفخ في البوق و زيادة عدد المقتحمين .
توجهات وقرارات حيال القضايا الفلسطينية:
- المتحدث باسم جيش العدو: بناء على تقييم الوضع في الجيش، تقرر تعزيز منطقة لواء السامرة “شمال الضفة الغربية” بقوات من غولاني بهدف تعزيز الدفاع في المنطقة.
- بموافقة “المحكمة العليا الإسرائيلية”.. محكمة القدس تقرر السماح بالنفخ بالشوفار وإقامة الطقوس اليهودية عند حائط البراق.
- غانتس وقع على أوامر بمصادرة حوالي 10 ملايين شيكل تقوم السلطة الفلسطينية بتحويلها إلى عائلات أسرى أمنيين فلسطينيين ضالعين في عملية خطيرة.
- قدم حزب “إسرائيل بيتنا” إلى لجنة الانتخابات المركزية طلباً لاستبعاد رئيس حزب التجمع سامي أبو شحادة من الترشح للكنيست المقبل.
قضايا داخلية وإقليمية لها تأثير على القضية الفلسطينية:
- غانتس التقى بوزير خارجية الإمارات الشيخ عبد الله بن زايد، والسفير محمد آل خاجة، للاحتفال بالذكرى السنوية لاتفاقات التطبيع، وناقشا الحاجة إلى تعميق التعاون الأمني، والحفاظ على الاستقرار في المنطقة وتعزيز السلطة الفلسطينية.
- كوخافي في زيارة رسمية إلى بولندا تستمر 3 أيام.
- تعيين إيريت ليليان في منصب “سفيرة إسرائيل في تركيا” – وتعيين روت بار في القنصلية العامة “لإسرائيل” في شنغهاي، وإسماعيل خالدي في منصب “سفير إسرائيل” في عشق أباد عاصمة تركمانستان.
- وصول شخصية مرموقة من إندونيسيا إلى تل أبيب في زيارة سرية دون الكشف عن مزيد من التفاصيل.
- خارجية العدو: هذا الأسبوع وللمرة الأولى تستضيف وزارة الخارجية بالتعاون مع نظام المعلومات الوطني، وفداً من 30 مدعياً ومحامياً من 24 دولة أوروبية يتعاملون مع معاداة السامية والعنصرية وخطاب الكراهية.
- مكتب لبيد: “لبيد خلال لقائه بأردوغان، طرح قضية الأسرى والمفقودين الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس وأهمية استعادتهم”.
- لبيد التقى بالأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في نيويورك، وتحدثا عن مكافحة معاداة السامية والسبل التي من شأنها تقليص حجمها.
- البحرين و”إسرائيل” تعلنان عن فتح باب مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين البلدين.
- وزير التعليم المغربي يعلن عن زيارة مرتقبة له إلى تل أبيب بعد شهر نوفمبر المقبل