أخر الأخبارالقضية الفلسطينية
بوصلة فلسطينية – العدد السابع والأربعون –

رأي البوصلة
- جاءت عملية الخليل لتؤكد مرةً أخرى وحدة ساحات المواجهة في الضفة المحتلة، ولتُسهم في تعافي المجتمع الفلسطيني من خلال تجاوز الخلافات العشائرية التي أُريد لها أن تفتت تماسك المجتمع وتفقده مناعته أمام تغول الاستيطان والمشروع الصهيوني، حيث شكلت عملية الخليل الأخيرة انعطافة كبيرة في مسيرة التصعيد في الضفة الغربية، حيث شكلت انتقالة نوعية في تثبيت وحدة الضفة الغربية من جانب، وتشتيت قوات الاحتلال من جانب آخر والتي ارادت دائما تثبيت روايتها الخاصة بأنّ الإشكالية في الضفة الغربية تكمن في مناطق معينة محصورة، خاصة في ظل الاشاعات التي تم بثها من خلال محاولات السلطة اختراق “عرين الأسود”.
- ولاقت العملية تفاعلا كبيرا بسبب قوتها وكونها أدخلت الخليل الى خط المواجهة بقوّة، وما حصل من التفاف جماهيري أرسل رسائل أهمها أنّ الشارع الفلسطيني توّاق إلى المواجهة والاشتباك مع المشروع الصهيوني، وشتت حسابات السلطة خاصة في اتجاه قدرتها على لملمة الأوضاع، وكان مشهد دخول عائلة العويوي إلى بيت عزاء الجعبري بمثابة قضاء على إشكاليات عائلية بين الطرفين استمرت عامين، وأدت إلى وقوع قتلى وحرق عشرات المحلات، الأمر الذي لاقى ترحيبا كبيرا وتفاعلا غير مسبوق مع هذه الحالة، تحت عنوان الشهداء يوحدون الشارع.
- كما أن الاحتلال اليوم يبدو أكثر قلقاً من انتقال نمط عمليات إطلاق النار على مركبات وسيارات الاحتلال، وتطورها لعمليات إطلاق نار داخل المستوطنات نفسها، كما تشي به عملية الجعبري، في كريات أربع، وهو ما يفسر مسارعه إلى إغلاق مداخل مدينة الخليل، مع تخوف من انتقال نقطة الجذب في حالة المقاومة والعمليات ضد الاحتلال إلى محافظة الخليل، مع ما يعنيه ذلك من تصعيد خطير، من وجهة نظر الاحتلال، بفعل الكثافة السكانية لمدينة الخليل، وإحاطتها بعدد من المستوطنات الأكثر تطرفاً في الضفة الغربية المحتلة.
الأسبوع المقبل
- انتخابات الكنيست تفرض نفسها على أجندة المشهد الصهيوني: ستلتقي نتائج انتخابات الكنيست بظلالها على المشهد السياسي لدى العدو، في ظل التقدم الذي أحرزته كتلة نتنياهو ومساعيه لتشكيل حكومة ائتلافية تقوم على اليمين الصهيوني خلال الفترة المقبلة، ومن المتوقع أن تصدر النتائج الرسمية يوم غدا الخميس.
يتوجه الإسرائيليون، الثلاثاء، إلى صناديق الاقتراع، للإدلاء بأصواتهم في انتخابات تعد الخامسة في أقل من
ويتألف الكنيست من 120 عضواً، ويتطلب تشكيل حكومة لدى الاحتلال إقامة ائتلاف يجمع 61 عضواً. ومنذ دخول الاحتلال أزمته السياسية الحالية منذ نحو 4 سنوات، لم تستطع المعسكرات السياسة الحالية حسم الصراع رغم إجراء 4 انتخابات عامة. - استمرار حالة التأهب في الضفة المحتلة: أبقى الاحتلال الإسرائيلي على حالة التأهب لقواته في الضفة الغربية المحتلة، مع الدفع بقوات إضافية من وحدة “يهودا” إلى منطقتي الخليل والأغوار، بزعم وجود إنذارات كبيرة تخطر باحتمال تنفيذ عمليات فلسطينية ضد جنود الاحتلال والمستوطنين، وذلك بموازاة فرض طوق أمني وإغلاق على الضفة الغربية، وإغلاق لمعابر قطاع غزة. وزعمت وسائل إعلام الاحتلال أن هذه القرارات تأتي مع توفر إنذارات استخباراتية لاحتمال تنفيذ عمليات فدائية خلال الفترة القريبة، وليس فقط عشية الانتخابات العامة.
اتجاهات فلسطينية
- فشل أبو مازن في القضاء على نقابة الأطباء: لم يمر قرار الرئيس أبو مازن بإلغاء نقابة الأطباء الفلسطينية التابعة لنقابة الأطباء الأردنية، وأراد من خلال قراره تفكيك الهيئة المنتخبة وتعيين هيئة لم تستطع الفوز في الانتخابات الأخيرة، لكن سرعان ما واجه الأطباء القرار بعنفوان كبير حيث استطاعوا منع هذا القرار من خلال الامتناع عن العمل في المستشفيات الخاصة والحكومية.
وقد لاقى قرار رئيس السلطة الكثير من السخرية، حيث اعتبره الغالبية العظمى بأنّه استمرار لمسلسل الفساد المُمنهج الذي يريد ابتلاع كل شيء، وتهيئة كل الظروف من أجل التسليم بالواقع في الضفة دون وجود أي ردود فعل، لكن كشف موقف الأطباء أنّ هناك نفساً حيا في الشارع الفلسطيني، وبأنّ مشاكل السلطة مع الشرائح كافة في ارتفاع مستمر، وبأنّ قضية التوريث التي يُرسم لها لن تمر بسهولة. - مشاركة عناصر الأمن في مواجهة الاحتلال يُعمق من مأزق السلطة: تعاني السلطة الفلسطينية من أزمات متلاحقة خاصة في ظل استمرار التصعيد ووجود مشاكل للسلطة مع شرائح مختلفة، ومؤخرا في ظل ارتفاع المؤشرات التي توحي إلى وجود توجه لدى بعض العناصر الأمنية بالمشاركة أو مساعدة بعض الطلوبين، الأمر الذي على إثره اعتقلت السلطة 25 من عناصرها الأمنية خلال الأسبوعين الأخيرين، الأمر الذي بات يزيد من شعور السلطة بالمزيد من العزلة في انتظار اتجاهات تعاطيها مع الأحداث التي قد تكون خشنة في البداية لكن ستؤدي إلى عدم قدرة على الضبط. وفي الوقت الذي استنفرت فيه أجهزة أمن السلطة لتفكيك واحتواء حالة “العرين” في نابلس، خرج ضابطان فلسطينيان من مرتبات الدفاع المدني لتنفيذ عملية إطلاق النار تجاه قوات الاحتلال بالقرب من حاجز حوارة العسكري، جنوب نابلس. لذلك فإن أزمة السلطة تتعمق بمشاركة عناصر الأمن الفلسطيني بموجة المقاومة الحالية، وهو مؤشر خطير لدى الاحتلال الذي أعاد صياغة العقيدة الأمنية عبر الجنرال كيث دايتون عام 2007، وزود الاحتلال الارتباط الفلسطيني بقائمة فيها نحو 60 عنصر أمن في نابلس وجنين، وطلب من السلطة اعتقالهم، لكن السلطة احتجزت حتى الآن 25 منهم في مقراتها، ولم يتم اعتقال أي أحد من بيته، بل تم استدعاؤهم من قبل أجهزتهم وحجزهم في المقرات”.
- التفاف جماهيري حول “عرين الأسود” في وجه مؤامرات التفكيك: تحظى “العرين” التي لا يوجد فيها تنظيم هرمي، بتأييد شعبي منقطع النظير، حيث باتت فكرة أكثر منها مجموعة أشخاص، لا سيما أنها وحدت كل الأحزاب والانتماءات السياسية الفلسطينية. كما أن قيام مجموعة من العرين بتسليم نفسها لا يعني نهاية الحالة، في ظل وجود عدد آخر من المقاتلين من أفراد المجموعة الذين يلاحقهم الاحتلال، ويرفضون إلقاء السلاح، من بينهم المجموعة المتهمة بقتل جندي قرب نابلس قبل أسبوعين.
- ولا يزال اسم “عرين الأسود” ساطعاً ويستقطب الكثيرين ممن يقلدون هذا النموذج، وتلهم الحاضنة الشعبية التي حظي بها اسم العرين الكثيرين بمواصلة ذات الطريق، كما أنَّ وجود قوى سياسية توفر الدعم اللازم سيجعل من الصعب القضاء على الحالة. فيما تواصل السلطة تنسيقها مع الجانب الأميركي لاحتواء حالة العرين، حيث جرى إطلاع الأمريكان على عرض للتعامل مع مقاتلي العرين، لنقله إلى الاحتلال والموافقة عليه. وطرحت السلطة صيغة تقوم على إقناع المقاتلين بإلقاء السلاح وتسليم أنفسهم لأجهزة الأمن الفلسطينية، التي تقوم بوضعهم في منشآت أمنية آمنة لحين الحصول على عفو لهم من جانب الاحتلال، ليجري ضمهم إلى أجهزة الأمن.
- “الإرباك الليلي”.. وحدة تقارع وحدات الاحتلال الخاصة على طريقتها: لا تهدأ مجموعات “الإرباك الليلي” طوال الليل والنهار، فأمام تهديدات وعمليات الاحتلال المتكررة، بدأت تنتشر على مدار الساعة والوقت في في مخيم ومدينة جنين، لرصد تحركات وحدات المستعربين التي تسبق عمليات جيش الاحتلال ووحداته الخاصة في عمليات التوغل للمخيم والمدينة؛ في ظل مزاعم الاحتلال بوجود قائمة كبيرة من المطلوبين المدرجة أسماؤهم على قوائم الاغتيال لدى جهاز الشاباك. ووسط اعترافات قادة الاحتلال وأجهزته الأمنية بتعقيدات كبيرة في كل عملية توغل لمخيم جنين وتراجع قدرات جيش الاحتلال في كبح رماح المقاومة التي تتابع تحركات الجيش في كافة أماكن تواجده في محافظة جنين، رصَدَ نُشطاء، العمليات الخطيرة التي نفذتها الوحدات الخاصة في المنطقة، لتبقى تحت نظر الجيش ومخابراته والتقليل من المخاطر الكبيرة التي تنتظرهم في كل عملية توغل تتحول فيها الشوارع خاصة في مخيم جنين لساحات مواجهة ومعارك عنيفة مع الاحتلال. يذكر أنه بعد عملية التوغل التي هدم فيها الاحتلال منزل الشهيد رعد خازم، تبين لفرق مجموعات الإرباك، أن وحدات المستعربين تسللت لعمارة مرتفعة بعلو 10 طوابق وسط جنين في منطقة مطلة من اتجاهاتها الأربعة على الشوارع الرئيسية المؤدية للمدينة والمخيم بهدف توفير غطاء ورصد كل التحركات في المناطق بين المدينة والمخيم. وقاد الكشف عن هذا الكمين لإنقاذ حياة الكثير من المقاومين، فرغم اختباء المستعربين واستمرارهم بالتواجد حتى انسحبت قوات الاحتلال؛ كانت المفارقة أن المقاومين لم يستخدموا المنطقة المرصودة لتنفيذ هجماتهم، وهذا ساعد في منع ارتكاب جريمة أكبر.
- حكومة اشتية تصادق على اتفاقية حقل “غزة مارين” مع مصر: صادقت الحكومة الفلسطينية على اتفاقية الإطار الموقعة بين بين صندوق الاستثمار ومجموعة الشركات المصرية المستثمرة في حقل “غزة مارين”. ويعني ذلك، أن الصندوق واتحاد المقاولين وشركة إيجاس المصرية، سيبدأون بالخطوات اللاحقة ممثلة بتوزيع الحصص بين الشركاء وإجراء الخطوات اللازمة لمد خط أنابيب من الحقل إلى محطة للغاز في العريش المصرية. سينقل الغاز المستخرج من حقل غزة مارين إلى محطة للغاز الطبيعي في مدينة العريش المصرية، قبل تصديره إلى الأسواق. فيما يجرى الحديث عن تلقي السلطة الفلسطينية عرضاً من الإدارة الأمريكية، نقله حسين الشيخ، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير في زيارته الأخيرة لواشنطن، يجري دراسته بشكل حثيث داخل مؤسسات السلطة. يتضمن الاقتراح الأمريكي “منح الاحتلال الحق الكامل في إبرام عقود بيع الغاز الطبيعي المستخرجة من حقل غزة للأطراف الدولية لمدة 5 سنوات، لحين انتهاء أزمة الطاقة في أوروبا، على أن يعاد التفاوض حول ما تبقى من حقل مارين، بشروط سيكون للجانب الفلسطيني كامل الحق في تعديلها”. يأتي هذا كون اتفاق باريس الاقتصادي يقيد عمل السلطة فيما يخص التصرف بحرية في عقود الطاقة مع الأطراف الدولية. كما سيتم منح الجانب الفلسطيني 10% من حقوق بيع الغاز كإيرادات مالية صافية، على أن يقوم الاحتلال بتحصيل ما يتم بيعه وتحوله شهرياً ضمن إيرادات المقاصة لميزانية السلطة. والنسبة المتبقية من حصة الجانب الفلسطيني التي ستنخفض لـ45%، سيتم بموجبها خصم ديون الكهرباء المستحقة للاحتلال على السلطة التي بلغت نصف مليار شيكل. كما “ستتعهد الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي ودولة قطر بالشروع في تحويل محطات توليد الطاقة الكهربائية في غزة وجنين، لتعمل بالغاز الطبيعي.
- استكمال انشاء حي استعماري تابع لمستعمرة ” الكانا” على أراضي قرية مسح /محافظة سلفيت: استكمل الاحتلال وعبر ما يسمى مجلس اقليمي ” الكانا” خلال شهر تشرين الاول 2022 انشاء حي استعماري جديد على أراضي قرية مسحة ضمن الحوض الطبيعي رقم (3) من أراضي القرية المعزولة خلف جدار الفصل والتوسع العنصري، حيث ان الحي يتربع على مساحة تزيد عن 90 دونماً ويتكون من أكثر من 200 وحدة سكنية جاهزة ويقع الى الشمال من تلك المستعمرة، وهذا سوف يمهد أمام استقطاب المزيد من العائلات اليهودية للاقامة في تلك المستعمرة التي تتنامى بشكل كبير وملحوظ يوم تلو يوم. وتبرز خطورة وجود هذا الحي، كون شهية الاحتلال لن تتوقف عنده، بل وسوف يسعى الاحتلال الى استكمال عزل والسيطرة على باقي المواقع المعزولة، وسوف يمنع الاحتلال اكثر من 2200 مزارع من القرية من الدخول الى اراضيهم تحت اسباب يدعي الاحتلال انها أمنية”.
- بالتحكم في القضاء.. عباس يهيمن على السلطات الثلاث: بعد أسبوع تقريباً على توقيع الفصائل الفلسطينية وثيقة “إعلان الجزائر” للمصالحة، في ختام أعمال مؤتمر “لمّ الشمل من أجل تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية”، أصدر رئيس السلطة محمود عباس قرارا بقانون يقضي بإنشاء المجلس الأعلى للهيئات والجهات القضائية برئاسته. وأثار قرار عباس الذي صدر فجأة، انتقادات واسعة سياسية وشعبية وحقوقية استنكرت سيطرته على السلطة القضائية، معللة ذلك بالهيمنة والتفرد في القرار، وأنها خطوة تتجاوز الأعراف والقوانين الفلسطينية. وبحسب المرسوم الرئاسي؛ فإن المجلس سيكون برئاسة عباس، وسيُشكّل المجلس الأعلى للهيئات والجهات القضائية. والقرار ليس الأول لرئيس السلطة محمود عباس الذي يتجاوز فيه القوانين والأعراف الفلسطينية؛ فقد سبقه الكثير من القرارات، والتي كان آخرها قبل أيام إصداره قرارا بقانون يقضي بحل نقابة الأطباء المنتخبة في الضفة الغربية، وتشكيل نقابة بديلة عن التي يرأسها شوقي صبحة.
مؤشرات وقضايا ينبغي متابعتها
- نشر منظومة دفاع جوي إسرائيلية في الإمارات: كشفت الصور الجوية التي نشرت مؤخراً قيام الاحتلال بنشر بطاريات صواريخ “براك” قرب أبو ظبي، نشر هذه البطاريات يضاف لشراء منظومة صواريخ من الاحتلال من نوع “سبايدر”. يذكر أنه “في نيسان/أبريل الماضي، تم توثيق حركة استثنائية لطائرات نقل كبيرة بين الإمارات وقاعدة سلاح جوية تابعة للاحتلال “نفاتيم”.
- مخطط استيطاني جديد للسيطرة على الشيخ جراح وطرد أهله: تعتزم بلدية الاحتلال الإسرائيلي بناء 135 وحدة استيطانية جديدة في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة، ضمن مخطط ما تسميه بـ”التجديد العمراني في مستوطنة معلوت دفنا”، يهدف إلى اختراق أراضي الحي وتقطيع أوصاله وتواصله مع الأحياء المقدسية الأخرى.
- الاحتلال يلوح بتوجيه ضربة لإيران: قال مسؤول عسكري صهيوني كبير لصحيفة “إيلاف” السعودية إن الوقت الآن هو الامثل والافضل لتوجيه ضربة لإيران وتدمير المنشآت الصاروخية ومعامل تصنيع المسيرات والمنشآت النووية التابعة للمشروع العسكري.
- المقاومة الفلسطينية تتوقع تنفيذ الاحتلال عمليات اغتيال في غزة : أفادت مصادر بأن “بعض فصائل المقاومة الفلسطينية تتوقع تنفيذ الاحتلال عمليات اغتيال محددة في غزة”. وجرت الإشارة إلى أن “بعض الفصائل تتحسب من أن تستهدف الاغتيالات من يعتقد الاحتلال أنهم يوجّهون ويموّلون العمليات في الضفة”، مرجحة أن “يكون هؤلاء النشطاء من أسرى الضفة الذين يقيمون في غزة بعد الإفراج عنهم في صفقة وفاء الأحرار”.
نظرة على الشأن الصهيوني
توجهات وقرارات حيال القضايا الفلسطينية:
- واشنطن تعرب عن قلقها من ازدياد وتيرة العنف في الضفة الغربية، ووزير الخارجية الأمريكي يدعو الإسرائيليين والفلسطينيين إلى تخفيف حدة التصعيد.
- السفير الأمريكي في “إسرائيل”: عنف المستوطنين يجب أن يتوقف.
- غانتس: “إسرائيل لا تقبل استضافة تركيا لكبار قادة حماس على أراضيها، ولا تقبل منهم الإدانة المستمرة للأنشطة الأمنية الإسرائيلية”.
- مسؤول أمني في كيان العدو: القضية الأساسية التي ستطرح في الاجتماع بين وزير الجيش غانتس ونظيره التركي هي ممارسة الضغط على قضية تواجد حماس في الأراضي التركية، “في اللقاءات التي عقدت قبل الزيارة، كان واضحاً أن الموقف التركي إيجابي في هذه القضية”.
- قناة كان العبرية: “إسرائيل لن تمنح عفواً لأي قاتل يسلم نفسه للسلطة الفلسطينية”.
- لأول مرة في الخليج.. إنزال جوي بحريني وإماراتي مشترك مع جنود العدو.
- “وافقت حكومة العدو على تعيين اللواء هرتسي هاليفي في منصب رئيس الأركان المقبل “للجيش الإسرائيلي”، من المتوقع أن يتولى منصبه في 1 يناير.
- قرر غانتس تعيين اللواء أمير برعام نائباً لرئيس أركان الجيش.
- القناة 12 العبرية: الأربعاء الماضي جرت محادثات بين مسؤولين أمنيين أمريكيين و”رجال أمن إسرائيليين” وفلسطينيين من أجل إيجاد حل لبسط الهدوء في شمال الضفة الغربية، طالب الجانب الفلسطيني الجيش بوقف المداهمات في الضفة وإعطائهم المزيد من الوقت للتوصل إلى تفاهم مع المسلحين المطلوبين.
قضايا داخلية وإقليمية لها تأثير على القضية الفلسطينية:
- رئيس مجلس ادارة بنك لئومي سامر الحاج يحيى يشارك في مؤتمر دولي في الرياض، ووسائل إعلام تصف مشاركته بتقارب بين “إسرائيل” والمملكة.
- لبيد يلتقي مع رئيس الوزراء الألباني “إيدي راما” في مكتبه في القدس.
- هرتسوغ في زيارة رسمية للولايات المتحدة للقاء بايدن وكبار المسؤولين في الإدارة ومجلس الشيوخ ومجلس النواب الأمريكي، ومع قادة الجاليات اليهودية.
- ستشارك شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية (IAI) في المعرض الدولي للطيران في البحرين.
- جلعاد أردان”: وفد من سفراء الأمم المتحدة من 15 دولة سيزور الإمارات العربية المتحدة و”إسرائيل” للمرة الأولى في شهر ديسمبر المقبل.
- مجلس الأمن القومي في “إسرائيل” يحذر الإسرائيليين من السفر إلى نيجيريا، خاصة العاصمة أبوجا خشية تعرضهم لهجمات.
- لبيد: “ما يشغلنا حرب في أوكرانيا هو العلاقة بين الروس والإيرانيين، هذا خطير جداً وعلينا أن نتحرك لمنع إيران توسيع قوتهم”.
- نتنياهو: “إيتمار بن غفير سيكون وزيراً في حكومتي المقبلة”.
- قطر تقدمت بطلب للانضمام إلى الشركات التي ستعمل في مجال الغاز بين “إسرائيل” ولبنان، والهدف هو الحصول على حوالي 30% من النشاط في حقل قانا-صيدا.
- الكشف عن تعاون بين المافيا الروسية مع “المافيا” في السبع والجنوب، أصبحوا معًا أكثر قوة إثارة للرعب.
- تقدم مشروع إنشاء سواتر ترابية للحماية من النيران المضادة للدروع بمحاذاة حدود قطاع غزة.
- أنهى قائد القوات الجوية في القيادة المركزية للجيش الأمريكي، اللفتنانت جنرال أليكسوس ج. غرينكيفيتش، زيارته الرسمية الأولى “لإسرائيل”، وقد استمرت الزيارة قرابة يومين، وتندرج هذه الزيارة في إطار التعاون واسع النطاق القائم بين “سلاح الجو الإسرائيلي” والقوات الجوية الأمريكية.