أخر الأخبارالقضية الفلسطينية

بوصلة فلسطينية – العدد التاسع والأربعون –

رأي البوصلة


  • تحاول الإدارة الأمريكية تظهير موقف حول العلاقة مع “الصهيونية الدينية” باعتبارها رافضةً لصعود شخصيات هذا التيار وتوسدها حقائب سيادية في حكومة الاحتلال المقبلة، غير أن هذا الموقف الأمريكي الذي يقوم على التسريبات الإعلامية والتلميحات السياسية، لا يُخفي حقيقة الدور الأمريكي في دعم كيان الاحتلال وشد عوده وتهيئة البيئة الاستراتيجية لصعود هذه التيارات، في ظل تماهي السلطات الأمريكية مع سياسات الاحتلال على مدى العقود الماضية والتحالف الاستراتيجي الذي يراعي مصالح الاحتلال وأمنه.
  • كما أن الإدارة الأمريكية الحالية استبقت مجيئ وفوز “بن غفير” في نهاية مايو ٢٠٢٢ من خلال إصدارها قرار بشطب حركة كاخ اليهودية المتطرفة، من قوائم المنظّمات الإرهابية. وينحدر بن غفير عن هذه الحركة التي لطالما أيدها وعمل ضمن أطرها.
  • في حين واصلت إدارة بايدن سياسات سلفها دونالد ترامب بتوجهها لإقرار مخطط مجمع السفارة الأميركية الجديد المزمعة إقامته في القدس. وستقوم الإدارة الأمريكية بالبناء على أراضي تمت مصادرتها بشكل غير قانوني، باستخدام قانون أملاك الغائبين الإسرائيلي لعام 1950. ويدور الحديث عن مخطط لبناء مجمع ضخم على مساحة تقارب 50 دونماً، في حي البقعة جنوب غربي المدينة، على الطريق الشهيرة المعروفة باسم طريق القدس – الخليل، وفي المنطقة المعروفة أيضاً باسم “مجمع اللنبي”. وتُثبت السجلات الأرشيفية، التي عُثر عليها في أرشيف دولة الاحتلال ونشرها مركز عدالة في تموز 2022، بشكل واضح بأن الأرض كانت مملوكة لعائلات فلسطينية وتم تأجيرها مؤقتاً لسلطات الانتداب البريطاني قبل قيام دولة الاحتلال عام 1948″.
  • ويؤكد سلوك الإدارة الأمريكية في الموقف من بناء مجمع السفارة أن هذا المجمع لن يعدو كونه مجمع استيطاني جديد يرسخ من محاولات الاحتلال الاستيلاء على مدينة القدس، عدا عن مكافأة اليمين الصهيوني على صعوده وتأكيد صحة توجهاته أمام المجتمع الصهيوني باعتباره الأقدر على انتزاع المكتسبات السياسية من المجتمع الدولي والإدارات الأمريكية المتعاقبة.
  • هذا التواطىء الأمريكي والتغول الصهيوني بحاجة لجواب فلسطيني حاسم عبر تصعيد الفعل المقاوم ورفض الخضوع لمغريات الإدارة الأمريكية التي تقوم في أصلها على شراء مزيد من الوقت لصالح التمدد والتوسع الاستيطاني وتحييد المجتمع الفلسطيني عن مساحات الاشتباك والمواجهة مع العدو الصهيوني.

أجندة الأسبوع


  • توقعات بأداء حكومة نتنياهو الجديدة القسم أمام الكنيست الأربعاء: يبدي رئيس وزراء الاحتلال المكلّف، بنيامين نتنياهو، رغبة في أن تؤدي حكومته القسم أمام الكنيست بحلول الأربعاء المقبل، حتى لو لم يجرِ التوصل إلى اتفاق مع زعيم “الصهيونية الدينية” بتسلال سموتريتش بشأن الحقيبة التي سيحصل عليها في الحكومة. ويقدّر نتنياهو أن نواب “الصهيونية الدينية” لن يصوتوا ضد الحكومة في الكنيست، في حال عدم التوصل إلى اتفاق مع سموتريتش حتى موعد التصويت. وقد يكون هدف “حزب الليكود” من هذا التسريب إلى موقع “والاه”، ممارسة الضغط على سموتريتش، وإقناعه بالتراجع عن طلبه في الحصول على وزارة الأمن.
  • مشروع استيطاني لربط القدس بمستوطنات “غوش عتصيون”: في محاولة لربط مدينة القدس المحتلة بمستوطنات “غوش عتصيون” جنوب الضفة الغربية المحتلة، وتسهيل وصول المستوطنين للمدينة، تنوي بلدية الاحتلال الإسرائيلي الأسبوع المقبل، افتتاح القسم الشمالي من مشروع توسعة طريق الأنفاق (60) بطول حوالي 105 كيلو متر. واعتبرت بلدية الاحتلال أن الطريق يشكل “شريان النقل الرئيس الذي يربط القدس بمستوطنات غوش عتصيون وبيتار، والمناطق المحيطة بها في جنوب المدينة”. ويتضمن القسم الشمالي من المشروع إنشاء جسر بطول 360 مترًا، ونفق جديد بطول 270 مترًا. وقال رئيس بلدية الاحتلال موشيه ليون: إن” طريق الأنفاق سيزيد من إمكانية الوصول من وإلى القدس”، علمًا أنه من المتوقع اكتمال العمل في المشروع بأكمله عام 2024.
  • قوات الاحتلال بالضفة بحالة تأهب قصوى: في أعقاب العملية الفدائية في مستوطنة آرئيل، أمر جيش الاحتلال فرقة “يهودا والسامرة” العسكرية بمضاعفة التأهب الأمني لدى كافة الوحدات خلال الـ72 ساعة القادمة جراء المخاوف من هجمات تقليد من قبل شبان فلسطينيين. وصرح مسؤولون بالأجهزة الأمنية الفلسطينية لهيئة البث الرسمية “كان” إن حماس استغلت العملية لتشجيع عمليات التقليد والعمليات الملهمة هذه، من خلال حملة بمواقع التواصل الاجتماعي ونشر توثيقات فيديو لعملية الطعن.
  • اعتبارًا من الأحد.. تسيير رحلات جوية مباشرة بين دولة الاحتلال والدوحة: ذكرت قناة كان العبرية أنه منذ مطلع الأسبوع القادم ستبدأ شركات الطيران الإسرائيلية بتسيير رحلات مباشرة إلى الدوحة. ويبدأ الأحد المقبل تسيير الرحلات الجوية المباشرة بين مطار بن غوريون الدولي والدوحة، والتي ستنقل الركاب الى قطر لمشاهدة مباريات كأس العالم التي ستنطلق هناك بعد أيام.

اتجاهات فلسطينية


  • عملية اريئيل تربك الاحتلال وتؤرق أمنه: نفذ الفدائي “محمد صوف” عملية فدائية في إحدى “أكثر المناطق أمناً”، باثّاً الرعب لعشرين دقيقة في صفوف الجنود والمستوطِنين، وخارِجاً من “ملحمته” بثلاثة قتلى صهاينة، قبل أن يرتقي شهيداً. ربّما ظنّت قيادة الاحتلال، في أعقاب توجيهها ضربة مُوجعة إلى مجموعة “عرين الأسود”، أن حالة المقاومة والاشتباك في الضفة ستَدخل طوْر خمود أقلّه مرحلياً، لكن الأحداث التي تتالت مذّاك، وتَوّجها هجوم سلفيت البُطولي، أثبتت أن تلك الحالة باتت أعمق من أن تُجتثّ بحملة عسكرية، وأوسع من أن تُحاصرها إجراءات الحصار والخنق، خصوصاً أن حوافزها لا تزال قائمة، بل ولن يفعل تصعيد وجوه مِن مِثل إيتمار بن غفير ويسرائيل سموتريتش إلى حكومة الاحتلال، إلّا تعزيزها وتكثيرها.
    وشكّلت عملية أريئيل بنتائجها وحيثياتها، مناسبة لاعتراف المؤسّسة الأمنية والعسكرية بعجزها عن قطع سلسلة العمليات الفلسطينية، على الرغم من الحديث، مؤخراً، عن انخفاض وتيرة العمليات في الأسابيع الماضية، حيث اعتبرت اوساط امنية صهيونية ان هجوما بسكين في منطقة تخضع لحراسة على مدى 20 دقيقة وفي 3 اماكن هو امر لا يتقبله العقل.
  • تسريب مئات الوثائق المرتبطة باغتيال الرئيس الراحل ياسر عرفات: ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بتسريبات كثيرة مرتبطة باعترافات وتحقيقات حول رحيل الرئيس السابق ياسر عرفات، ووفق ما تم تسريبه فإنّ الكثير من القيادات سواء من هم على قيد الحياة أو فارقها كان مطلعا على تفاصيل رغبة الكثيرين الخلاص من عرفات، وشكلت هذه التسريبات نوعا من الارتباك الداخلي في قيادة السلطة، وتحديداً الأجهزة الأمنية، ويرى ناصر القدوة ابن شقيقة أبو عمار، أنّ هذه التسريبات تأتي في سياق تصفية الحسابات الداخلية بين قيادات فتحاوية وغير مرتبطة باغتيال عرفات أو محاولة الوصول إلى نتائج. ووفق التسريبات فإنّ هناك تحقيقاً مشتركاً بدأته الأجهزة الأمنية، ولا سيما جهازي المخابرات الأمن الوقائي مؤخراً، لمعرفة الجهة التي قامت بتسريب ملف التحقيق باغتيال الرئيس ياسر عرفات، وإغراق منصات “السوشيال ميديا” بمئات الوثائق والإفادات لقيادات فتحاوية وفلسطينية، أثارت بلبلة وشكوكا لدى الشريحة الأكبر من الفلسطينيين الذين يحيون هذه الأيام الذكرى الثامنة عشرة لرحيل ياسر عرفات.
  • الاحتلال يضغط على السلطة لوقف مساعيها في الأمم المتحدة: قبلت الأمم المتحدة بواسطة لجنة خاصة تتعلق بالمسائل السياسية وإنهاء الاستعمار وبناء على طلب السلطة الفلسطينية، التوجه إلى المحكمة الدولية في لاهاي، وإلزامها بإبداء رأيها القانوني بخصوص شرعية الاحتلال الإسرائيلي، ويحتوي هذا القرار على فقرات تعالج الآثار القانونية الناجمة عن الخرق المستمر من الاحتلال لحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني من خلال منظومة الاستعمار، والفصل العنصري القائم على اعتماد تشريعات وتدابير تمييزية، وفي ظل الممارسات والجرائم التي ترتكبها سلطات الاحتلال وأدواتها المختلفة. ووفق صحيفة يديعوت أحرونوت فإن رئيس الاحتلال يتسحاك هرتسوغ هاتف الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وحاول إقناعه بتأجيل تقديم الطلب للأمم المتحدة، إلا أن الأخير رفض ذلك. فيما يخشى الشارع الفلسطيني أن تكون مثل هذه الخطوة كسابقاتها، حيث تبدأ السلطة مسارا معينا في أروقة المؤسسات الدولية ثم تجمد نشاطها خشية المزيد من الضغوط الإسرائيلية التي تتهددها بشكل مستمر.
  • السلطة الفلسطينية تخشى سموتريتش: مع اقتراب تشكيل حكومة الاحتلال الجديدة، وتوارد الأبناء حيال إصرار زعيم الصهيونية الدينية الأيدولوجي بتسلائيل سموتريتش تولي حقيبة الجيش، فإنّ المخاوف في أروقة السلطة الفلسطينية تزداد، وقد عبر عن ذلك مسؤول أمني “إسرائيلي” حينما أشار إلى ان وجود سموتريتش في وزارة الجيش سيؤدي لتفكيك السلطة الفلسطينية.
  • ويرى مراقبون أنّ مخاوف السلطة تكمن في أنّ مثل سموتريتش يؤمن بضرورة التعامل مع السلطة وفق واقعها الحقيقي، كمؤسسة تدير فقط شؤون الفلسطينيين في مناطق محصورة، وأنّه يجب تحميلها كل المسؤوليات عن كل الأحداث وإلحاق عقوبات بها عن كل خرق، الأمر الذي من شأنه مضاعفة معاناة السلطة، التي لم تعد تبحث سوى عن الاستمرار تحت أي ظرف، دون أبعاد لا سياسية ولا مرتبطة بإعادة احياء القضية.
  • اتفاق بين “بن غفير ونتنياهو” على تغيير قانون “إخلاء المستوطنات”: اتفق بنيامين نتنياهو، مع رئيس حزب “القوة اليهودية” ايتمار بن غفير، على تغيير قانون إخلاء المستوطنات بما يشمل السماح للمستوطنين بالعودة لمستوطنة “حوميش” قرب نابلس بالضفة الغربية المحتلة. ويأتي الاتفاق بعد ربط “بن غفير” انضمامه للحكومة بشرط تعديل هذا القانون، وبذلك ستكون العودة للمستوطنات في شمال الضفة أمراً ممكنا بعد 17 عامًا من انسحاب الاحتلال من المستوطنات في شمال الضفة الغربية كجزء من خطة فك الارتباط التي وضعها رئيس الوزراء الأسبق “آريئيل شارون”. وتعتبر خطوة فتح قانون إخلاء المستوطنات غير مسبوقة في حال أقرها نتنياهو بعد تشكيل الحكومة والتي ستفتح الباب أمام عودة المستوطنين إلى ثلاث مستوطنات أخرى شمال الضفة وهي “صانور، غانيم وكاديم” والتي أخليت بناءً على القانون في نفس العام.
  • مزاعم الاحتلال حول تسليم 60 مقاتلاً من “عرين الأسود” أنفسهم لأجهزة أمن السلطة: لا زالت وسائل الإعلام العبرية، تنشر مزيدًا من التقارير حول ما تدعي أنه نجاح الجهات الأمنية في القضاء على مجموعة “عرين الأسود” أو على الأقل الحد من قوتها، بعد اغتيال العديد من قادتها واعتقال آخر، وتسليم البعض منهم أنفسهم لأجهزة الأمن الفلسطينية. وأوردت قناة 12 العبرية، أن 60 مسلحًا من مجموعة “عرين الأسود” سلموا أنفسهم وأسلحتهم للأجهزة الأمنية الفلسطينية بعد اغتيال قادة التنظيم، مقابل الحصول على عفو من “إسرائيل”، يضمن لاحقًا ضمهم للعمل ضمن تلك الأجهزة. لكن جهات فلسطينية نفت أن يكون هناك مثل هذا العدد من المقاومين الذين يعملون ضمن مجموعة “عرين الأسود”، وهو ما ينفي حقيقة تسليم أنفسهم. وبينت المصادر، أن عدد من سلموا أنفسهم لا يتجاوز الـ 15، وبعضهم ممن هم بحالة صحية وبحاجة لرعاية ومتابعة طبية دائمة لا يستطيعون الحصول عليها بسبب المطاردة والملاحقة من مكان لآخر، فاضطروا لتسليم أنفسهم. يقوم الإعلام العبري وبتعليمات من أجهزته الأمنية بمحاولة الترويج لما يعتبرها انتصارات في محاولة منه لإقناع جمهوره بالقضاء على المقاومة. وتشير مصادر محلية أخرى من نابلس، أن مجموعة “عرين الأسود” لا زالت قائمة، وظهر عناصر يتبعون لها في جنازة الشهيد مهدي حشاش في بلاطة منذ أيام قليلة. وتبنت “عرين الأسود” برفقة مجموعات أخرى من المقاومة التصدي لقوات الاحتلال واستهدافها بالأسلحة والعبوات الناسفة لدى اقتحامها مخيم بلاطة منذ أيام.

مؤشرات وقضايا ينبغي متابعتها


  • حراك المعلمين يلوح بالتصعيد مجدداً: أكد حراك المعلمين الموحدة بالضفة الغربية أن شهر فبراير القادم سيكون حاسمًا ومفصليًا بشأن التزام الحكومة بالاتفاق المبرم مع اتحاد المعلمين العام المنصرم. حيث إنّ المعلمين لن يصبروا أكثر من هذه المدة، وفي حال لم تفِ حكومة اشتية بوعودها سيكون هناك إجراءات تصعيدية من قِبل المعلمين. في ظل حالة الغضب في صفوف المعلمين بسبب تقليص نسبة صرف رواتب المعلمين ومستحقاتهم من قبل وزارة المالية برام الله.
  • الموحدة ترغب بإبقاء الأبواب مفتوحة مع نتنياهو: أعلنت القائمة العربية الموحدة أنها ترغب بإبقاء الأبواب مفتوحة مع رئيس الحكومة المقبلة، بنيامين نتنياهو، وهي تعوّل على أن يفتح نتنياهو معها قنوات اتصال للتعاون من خلال الكنيست بدلا من الحكومة.
  • أنباء عن اعتقال قطر ضباطا هنودا تجسسوا لصالح الاحتلال: قالت وسائل إعلام؛ إن السلطات القطرية اعتقلت ثمانية ضباط سابقين من القوات البحرية الهندية، بعدما اتهمتهم بالتجسس لصالح الاحتلال الإسرائيلي. وتداولت وسائل إعلام هندية الخبر، دون تأكيد رسمي، فيما تجاهل الإعلام القطري التعليق عليه.
  • اتصال هاتفي جديد بين أردوغان ونتنياهو: قالت الرئاسة التركية، إن الرئيس رجب طيب أردوغان أبلغ بنيامين نتنياهو، بأنه من المهم الحفاظ على العلاقات على أساس الاحترام المتبادل. وفي اتصال هاتفي، قال أردوغان لنتنياهو إنه يشعر بالحزن إزاء “الأحداث التي وقعت قبل يومين في الضفة الغربية”، فيما قدم نتنياهو التعازي في ضحايا التفجير الذي وقع في إسطنبول يوم الأحد.
  • الاحتلال يدرس تغيير سياسته ضد حماس: كشف مسؤول أمني صهيوني كبير، عن قيام إيران وحركة حماس في قطاع غزة، بتمويل العمليات التي ينفذها الفلسطينيون في الضفة الغربية، بالمال والسلاح، مؤكداً توجه المؤسسة الأمنية لتغيير سياستها تجاه حماس في غزة.

نظرة على الشأن الصهيوني


توجهات وقرارات حيال القضايا الفلسطينية:

  • قدم الإدعاء العام الإسرائيلي لوائح اتهام ضد 239 فلسطينيًا من سكان الداخل المحتل، بتهمة المشاركة في أعمال ذات دوافع “إرهابية” و “عنصرية” خلال أحداث “سيف القدس”.
  • ذكرت إحصائية عبرية، أن عدد قتلى العمليات الفلسطينية ارتفع منذ بداية عام 2022 إلى 29 قتيلًا، في نسبة هي الأعلى منذ عام ٢٠٠٥.
  • طالبت مرجعيات حركة الصهيونية الدينية زعيمها بتسلئيل سموتريتش بالإصرار على شغل منصب وزير الأمن في الحكومة الجديدة، بهدف إحباط تدشين دولة فلسطينية.
  • السفير الأمريكي لدى كيان العدو “توم نيدس” يشير لتصريحات تتعلق بضم الضفة: “نحن لا نؤيد الضم، سنحارب أي محاولة للقيام بذلك”.
  • القناة 7: من المتوقع أن يطلب بن غفير من نتنياهو بتشديد الإجراءات ضد الأسرى الفلسطينيين في السجون، بعد تعيينه في منصب وزير الأمن الداخلي.
  • بحرية العدو تعزز قواتها على الحدود البحرية الجنوبية في مواجهة محاولات التهريب من مصر إلى غزة.

قضايا داخلية وإقليمية لها تأثير على القضية الفلسطينية:

  •  افتتاح أول كنيس يهودي بالحرم الجامعي في مراكش، ونشطاء يعربون عبر شبكات التواصل الاجتماعي عن استيائهم.
  • لأول مرة، ضابط كبير في سلاح جو الاحتلال “العميد إيال جرينبويم” يزور البحرين، في إطار استمرار تعزيز العلاقات والتعاون مع جيوش المنطقة
  • “هرتسوغ” التقى في شرم الشيخ بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني عبد الله الثاني ورئيس الإمارات محمد بن زايد، ناقشوا عدة أمور منها التعاون الثلاثي بين البلدين مع الإمارات في مجال الطاقة والمياه، والمشروع المتعلق بإعادة تأهيل نهر الأردن.
  • يعتزم الموساد تعيين مسؤول عن العلاقات الخارجية؛ يكون مسؤولاً عن علاقة الموساد مع هيئات وشخصيات من خارج عالم المخابرات.
  • ضباط رفيعو المستوى مقربون من المفتش العام للشرطة يعقوب شبتاي، وعدد من مساعديه في الأيام الأخيرة قاموا بالاتصال بعدد من المقربين من وزير الأمن الداخلي المرتقب إيتمار بن غفير، بهدف عقد لقاء مصالحة بينهما.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى