أخر الأخبارالقضية الفلسطينيةمستجدات سياسية
بوصلة فلسطينية – العدد السابع والخمسون –

رأي البوصة
- في الوقت الذي يُصعد الاحتلال اعتداءاته على المقدسات الإسلامية في القدس ويمارس جرائمه بحق أبناء شعبنا، تواصل دول التطبيع العربي جهودها لتوثيق العلاقة وتطويرها مع دولة الاحتلال الإسرائيلي، وهو ما ظهر جلياً في اجتماعات “منتدى النقب” التي شهدتها أبو ظبي، والتي تُمهد لعقد المنتدى على مستوى وزراء الخارجية في نهاية شهر مارس المقبل.
- ولا يزال نتنياهو يسعى جاهداً لإنفاذ سياسته لتوسيع نطاق “اتفاقات أبراهام” بهدف تصفية القضية الفلسطينية، ودفع الدول العربية نحو تبني مقاربته للتعامل مع إيران. في محاولة لخلق نظام إقليمي يكون الاحتلال الإسرائيلي في القلب منه، وهو الأمر الذي عمل عليه نتنياهو خلال فترة ترامب بصورة كبيرة عبر تخويف الدول العربية من النفوذ التركي والإيراني والحركات الإسلامية.
- وفي هذا الإطار يقدم الاحتلال الإسرائيلي نفسه باعتباره المُنقذ للأنظمة الحاكمة في المنطقة، وهو أمر في حقيقته لن يُفضى سوى لخلق مزيد من الأزمات في المنطقة، حيث تستهدف استراتيجية الاحتلال توسيع خطوط الشرخ بين دول المنطقة وزيادة الصراعات التي تخلق للاحتلال فرصاً على الصعيد السياسي والأمني والاقتصادي.
- إن مسار المصالحات بين أبناء ودول المنطقة هو الخيار الأنسب والأنجع لكسر استراتيجية الاحتلال ولتعزيز المناعة الذاتية بعيداً عن التدخلات والمؤثرات الخارجية. وبعيداً عن الصورة التي يحاول الاحتلال تصديرها عن نفسه، فهو أضعف من أن يوفر للآخرين الحماية، فبيئتها الداخلية هشة والأزمة الاجتماعية لديه كبيرة، عدا عن تعاظم قوة المقاومة في محيطه الحيوي والاستراتيجي وعجزه عن إيجاد حلول شاملة وحقيقية للتهديدات التي تحيط به.
أجندة الأسبوع
- لابيد يعتزم حضور مظاهرات السبت ضد حكومة نتنياهو: أعلن زعيم المعارضة في دولة الاحتلال رئيس حزب “يش عتيد” يائير لبيد، عزمه الحضور إلى المظاهرة التي ستقام مساء السبت القادم ضد حكومة نتنياهو وضد الإصلاحات القضائية للوزير ياريف ليفين. وتعرض لبيد لانتقادات شديدة من قبل المعارضة بسبب غيابه مساء السبت المنصرم، بحسب عدد من وسائل الإعلام، ويعتقد منتقدو الإصلاح القضائي أن النظام سيعطي سيطرة كبيرة لرئيس الوزراء، مما يعرض الديمقراطية للخطر كما كانت قائمة منذ عام 1948. ويقولون إنهم يخشون الانجراف نحو الديمقراطية غير الليبرالية.
- دعوات للمشاركة في “الفجر العظيم” بشكل مكثف: تجددت الدعوات الشعبية المقدسية للمشاركة والحشد بشكل واسع في حملة “الفجر العظيم” بالمسجد الأقصى يوم الجمعة المقبل، الموافق 20 كانون الثاني/ يناير 2023. ولفتت الدعوات إلى أهمية المشاركة الكبيرة في إقامة صلاة الفجر الجمعة المقبل بالأقصى، والرباط فيه، رداً على تدنيس المستوطنين للمسجد، ومحاولات فرض وقائع تهويدية جديدة.
- المحكمة العليا طلبت من نتنياهو إقالة أرييه درعي: قلب قرار المحكمة العليا حول وضعية رئيس حزب شاس الحكومية الأوراق لرئيس الوزراء ووضع الائتلاف في موقف حرج، وسط صورة ضبابية بما يخص مستقبل الحكومة الجديدة. حيث يعد قرار المحكمة العليا الإسرائيلية، استبعاد درعي خطوة جديدة تضاف إلى الفوضى التي تعيشها دولة الاحتلال منذ تشكيل حكومة يمينية متطرفة مثيرة للجدل. ويثير اعتبار أرييه درعي، زعيم حزب شاس الأرثوذكسي المتطرف الذي يشغل منصب وزير الداخلية والصحة، “غير لائق للخدمة”، مخاوف بشأن مستقبل الحكومة واستقرارها. ويجرى الحديث عن الخيارات التي يمكن أن تؤثر على المشهد المقبل، ومن ضمنها أن يتنحى درعي في مقابل عمل الحكومة على استخدام إصلاحاتها القضائية لإعادة تنصيبه. حيث أن المسار الأكثر احتمالا هو امتثال نتنياهو لحكم المحكمة، والتصرف بسرعة من خلال القوانين التي اقترحها بالفعل وزير العدل، ياريف ليفين، لمنع المحكمة العليا من التدخل في قرارات الحكومة.
اتجاهات فلسطينية
- ١٥ شهيدا منذ مطلع العام الحالي في الضفة الغربية: آلة القتل الإسرائيلية آخذة في التوسع بشكل كبير في الضفة الغربية، ١٥ شهيدا في ظرف أيام معدودة، واللافت للنظر أنّ القتل بات بشكل يُبادر فيه الجنود فقط من أجل القتل حتى دون وجود أي نوع من الخطر، الشهيد الكحلة مؤخرا تم قتله بعد ان احتج على الغاز الذي اخترق سيارته وأدى الى اختناقه، فما كان من الجنود إلّا ان عاقبوه بالمزيد من الرصاصات في جسده.
هذه الحالة الآخذة في التصاعد يُرافقها ثلاث متغيرات باتت تتعمق في الساحة الفلسطينية في الضفة الغربية، المزيد من تراجع وخضوع السلطة وحرصها على البقاء تحت أي ظرف وبأي ثمن، ازدياد رقعة اللامبالاة الشعبية، وما يستر عورة ذلك هو الاقدام الكبير من الجيل الفلسطيني الجديد، الذي لديه نفس في اتجاه التصعيد والمواجهة، دون الاكتراث للواقع المرير وحالة الإحباط الكبيرة. - أكذوبة هدم السلطة: تتصاعد في الآونة الأخيرة دعاية الاحتلال والحديث الفلسطيني عن إمكانية انهيار السلطة، وأنّ الاحتلال ربما يسعى من أجل الوصول إلى ذلك، الحقيقة أنّ هناك ضغط إسرائيلي على السلطة ليس من أجل القضاء عليها، إنّما من أجل تحويلها وفقط الى جسم اداري أمني تعتمد عليه دولة الاحتلال في استباب الأمن من جانب، وحمل أعباء الفلسطينيين من جانب آخر، والحديث المستمر عن امكانية انهيار السلطة يأتي في سياق تجميلي ترقيعي. قناعة الغالبية من الفلسطينيين أنّ حرب الوراثة في السلطة، المكاسب الاقتصادية المهولة لرجالاتها المتنفذين، تدفع باتجاه التمسك بها حتى لو تحولت علانية إلى جهاز تابع للاحتلال بالكامل، فالسلطة عمليا لم يعد لها سوى صرف الرواتب المنقوصة، ونفخ جيوب الحاشية وتعيين ذواتهم في المناصب الخارجية فير الغالب، وما الحديث عن انهيارها إلّا نوع من دبغها بالصبغة الوطنية.
- عجلة الاستيطان تسير بسرعة كبيرة: بعد أن كان العام 2022 الأسوأ من حيث الاستيطان، فإنّ الشهية ارتفعت مع وصول سموتريتش وبن جفير للمراكز المتقدمة في الحكومة، والواقع على الأرض يشر أنّ عجلة الاستيطان ربما تكتمل خلال هذا العام من حيث، الخريطة التي ستتشابك من مسافر يطا الى شمالي غور الأردن، وما بين مدينتي رام الله ونابلس، الأمر الذي سيترك الفلسطينيين عمليا محاصرين في مناطق “أ” و”ب” وفق اتفاق أوسلو، مناطق لم تسلم من الاعتداءات المستمرة للمستوطنين والتي باتت تتركز بيها، في إشارة مهمة أنّ العين الإسرائيلية باتت حتى على جزء من مناطق ب.
- حراك أمريكي لافت لضبط العلاقة بين السلطة والاحتلال: بدأ مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، زيارة إلى فلسطين ودولة الاحتلال هي الأولى لمسؤول أمريكي منذ تشكيل حكومة نتنياهو. واستهل سوليفان زيارته بلقاء مع رئيس دولة الاحتلال إسحاق هرتسوغ على أن يلتقي في رام الله بالضفة الغربية، مع رئيس السلطة محمود عباس. كما يلتقي، الخميس، مع نتنياهو وفي رام الله يلتقي محمد اشتية. وتركز الزيارة على الملفين الإيراني والفلسطيني وهي تسبق زيارة من المتوقع أن يقوم بها نهاية الشهر الجاري وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن. يأتي ذلك في وقت تراقب واشنطن عن كثب تطورات العلاقة بين الاحتلال والسلطة وتسعى جاهدة لمنع مزيد من التدهور في العلاقات بين الطرفين، وتأمل أن تتمكن من إرساء قواعد بين الطرفين يحول دون انفجار الأمور. وفي هذا الصدد، وصل إلى رام الله أيضاً المبعوث الأمريكي الخاص للشؤون الفلسطينية هادي عمرو، والتقى كبار المسؤولين الفلسطينيين. وسيلتقي عمرو أيضا مسؤولين صهاينة من بينهم منسق أنشطة الحكومة في الأراضي الفلسطينية غسان عليان. وقد جاءت زيارة عمرو في إطار عمل الإدارة الأمريكية للوصول إلى “تهدئة سياسية سريعة”، قبل زيارة بلينكن للمنطقة. وشهدت الأيام الماضية توتراً بين السلطة والاحتلال، بعد قيام الأخير بفرض عقوبات على السلطة وعدد من كبار المسؤولين فيها.
- فيديو جديد لأحد أسرى الاحتلال: لجأت كتائب القسام، إلى استخدام الأسلوب الدعائي في إدارتها لملف الجنود الأسرى لديها منذ عام 2014، في ظل مماطلة الاحتلال في إدارة الملف. ونشر القسام مقطع فيديو جديدا للجندي الإسرائيلي من أصول إثيوبية أبراهام منغستو وهو يطالب حكومته بالتحرك لإبرام صفقة تبادل جديدة تعيده إلى عائلته، متسائلاً في ذات الوقت: “إلى متى سأبقى هنا” في إشارة إلى أسره في غزة. فيما سلّطت وسائل إعلام عبرية، الضوء على ما قالت إنه “تمييز في كيان الاحتلال الإسرائيلي”، ولا سيما في مسألة الأسير “الإسرائيلي” لدى كتائب القسام أفرها منغستو. وتسبب الفيديو في إثارة الأوساط السياسية والأمنية لدى الاحتلال “الإسرائيلي”، إذ وضع المقطع رئيس أركان جيش الاحتلال الجديد، هرتسي هليفي، أمام تحدٍّ، بمجرد تسلّمه منصبه خلفاً لأفيف كوخافي. من جانبها، قالت معلّقة الشؤون السياسية في “القناة الـ13” العبرية، موريا أسرف وولبرغ، إنّ “حماس، من خلال نشر مقطع الفيديو، تريد ممارسة الضغط على الرأي العام، وخصوصاً في ظل الحكومة الجديدة، وذلك لأنّها (حماس) تعرف أنّ هذا لا يلامس فقط عائلات جنود ومدنيين، بل كل الجمهور الإسرائيلي”. وأشارت إلى أنّ “حماس سبق أنّ نشرت، قبل عدة أشهر، صورة لسلاح الجندي غولدن، من أجل التأثير أيضاً في الرأي العام الإسرائيلي”.
- قمة خليجية عربية عاجلة تطرقت للقضية الفلسطينية: أُسدل الستار على القمة الخليجية العربية العاجلة التي استضافتها أبو ظبي الأربعاء 18/1/2023 وشارك فيها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، والشيخ محمد بن زايد رئيس الإمارات، والسلطان هيثم بن طارق سلطان عمان، والملك حمد بن عيسى ملك البحرين، والشيخ تميم بن حمد أمير قطر، والملك عبدالله الثاني ملك الأردن. ورغم غياب تفاصيل الاجتماع والملفات التي تم مناقشتها، بعيدًا عن التصريحات الإعلامية التي أعلنت عقب انتهاء القمة، فإنه من المرجح أن تكون القضية الفلسطينية أحد أبرز الملفات على جدول أعمال تلك القمة المصغرة. يأتي ذلك في وقت تحاول أبو ظبي إحياء نفوذها الإقليمي مرة أخرى بعد أكثر من عام على التراجع منذ الإطاحة بحليف ابن زايد، الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وشريكه نتنياهو الذي بعودته من المرجح أن تعود مياه العلاقات إلى مجاريها، وهو ما بدأ يلوح في الأفق، إذ ستكون أبو ظبي المحطة الخارجية الأولى لنتنياهو في ولايته الجديدة، بناءً على دعوة رسمية من رئيس الدولة الخليجية. ومن المتوقع أن تكون مخرجات هذا اللقاء على جدول أعمال اللقاء المرتقب، المتوقع أن يجمع نتنياهو وابن زايد. يذكر أنه سبق اجتماع أبوظبي لقاء ثلاثي في القاهرة جمع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، والملك الأردني عبدالله الثاني، والرئيس الفلسطيني محمود عباس لبحث تطورات القضية الفلسطينية في ضوء المستجدات الراهنة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والأوضاع الإقليمية والدولية المرتبطة بها.
- نقابة المحامين الفلسطينيين تعود إلى الشارع باعتصام في مدينة البيرة: تعود نقابة المحامين الفلسطينيين إلى الشارع مجدداً بعد نحو 5 أشهر من آخر مواجهة في الميدان ضد تعديلات على القوانين الإجرائية التي انتهت في أغسطس/ آب الماضي، بإلغاء الرئيس محمود عباس للتعديلات التي كان أقرها في مارس/آذار 2022، لكن هذه المرة ضد حصارها المالي، وما تقول إنها عقوبات تمثلت بإلغاء نظام السندات العدلية بهدف تجفيف مصادر دخل صناديقها. عودة النقابة باعتصام أمام مقر مجلس القضاء الأعلى في مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية ومؤتمر صحافي للنقيب سهيل عاشور مساء، جوهره رفض تعديلات على رسوم جدول المحاكم والتي اعتبرتها النقابة تنتهك أبسط القواعد الدستورية، وأهمها الحق في اللجوء إلى القاضي الطبيعي دون معيقات مادية. وعادت النقابة إلى الاحتجاجات بتعليق الدوام أمام مجموعة من المحاكم، بسبب ما قالت إنه تنصل من الحكومة من الاتفاقات، وعلى رأسها ملف نظام السندات العدلية، خطوة تهدف بحسب النقابة لتجفيف مواردها.
- استبسال كبير للمقاومة في نابلس وجنين: استشهد مواطنان، فجر الخميس، برصاص قوات الاحتلال، خلال اقتحامها مخيم جنين شمال الضفة الغربية. وشهد المخيم، اشتباكات مسلحة عنيفة بين مجموعات المقاومة، وقوات الاحتلال التي بدأت اقتحامها بتسلل وحدات خاصة بمركبات تحمل لوحات تسجيل فلسطينية، قبل أن تصل تعزيزات عسكرية بنحو 70 دورية. وتمكن المقاومون من تفجير عدة عبوات ناسفة تسببت بسماع دوي انفجارات كبيرة في مخيم جنين ومحيطه. ولم تتوقف المقاومة عن الاشتباكات واستهداف قوات الاحتلال بالعبوات الناسفة طوال فترة الاقتحام لأكثر من ساعتين وحتى انسحاب تلك القوات، في مشهد استبسال كبير. كما اندلعت اشتباكات مسلحة عنيفة في مدينة نابلس عقب اقتحام الاف المستوطنين لمنطقة “قبر يوسف” شرق المدينة. وبحسب وسائل إعلام عبرية فإن رئيس مجلس المستوطنات في شمال الضفة يوسي دغان ونائبه دافيد بن صهيون شاركا في الاقتحام، وإلى جانبهما رئيس مدرسة دينية في مستوطنة “ايتمار”. وقال جيش الاحتلال، إن قواته التي قامت بتأمين الاقتحام تعرضت لإطلاق نار وإلقاء عبوات ورشق حجارة وزجاجات حارقة دون وقوع إصابات.
نظرة على الشأن الصهيوني
خرجت يوم السبت الماضي في تل ابيب مسيرة ضخمة للمعارضة احتجاجاً على الانقلاب القضائي الذي ينوي احداثه نتنياهو في المنظومة القضائية. وشجع حجم المسيرة المعارضة للتخطيط لتنظيم مسيرة اضخم يوم السبت المقبل، مع توسيع الخطوات والأهداف حيث ينوي لابيد تجنيد النظام الخدماتي لصالح المعارضة من اجل إحداث عصيان مدني واسع النطاق، في ظل هذه الأجواء من المتوقع ان يزداد الشحن بين المعارضة والحكومة، مما ينذر بتوسع نطاق الأزمة الداخلية.
توجهات وقرارات حيال القضايا الفلسطينية:
- البرازيل تقيل سفيرها لدى تل أبيب، في خطوة ربما تشير إلى تغير في السياسة تجاه الاحتلال.
- عينت أذربيجان سفيراً لها في تل أبيب، لأول مرة.
- الاتحاد الأوروبي: “على إسرائيل دفع تعويضات عن تدمير المباني الفلسطينية التي أقيمت بتمويلنا”.
- بن غفير: “يصدر أمراً للشرطة بحظر رفع أي علم فلسطيني في الحيز العام ووقف أي تحريض ضد إسرائيل”.
- “إدارة السجون الإسرائيلية” ستقوم بتوزيع نحو 2000 أسير فلسطيني بين السجون وتحذر من حدوث توترات.
- وافقت الكنيست بكامل هيئتها بالقراءة الأولى على مشروع “قانون تمديد سريان قوانين الطوارئ في مستوطنات الضفة” لـ 5 سنوات.
- بن غفير سيطلب من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إشراك الشاباك في التحقيقات مع فلسطينيي الــ 48 خلال الفترة القريبة المقبلة تنفيذاً لبنود اتفاق الائتلاف بين عوتسما يهوديت والليكود.
- رئيس الأركان السابق الجنرال احتياط غادي إيزنكوت في مقابلة خاصة: “نحن قريبون جداً من تصعيد واسع النطاق على الساحة الفلسطينية في وضع تكون فيه السلطة ضعيفة جداً، وحماس قوية جداً، وآمل أن نبذل كل الجهود لمنع تصعيد واسع ويجب أن نستمر في العمل بحزم
قضايا داخلية وإقليمية لها تأثير على القضية الفلسطينية:
- الإمارات ستبدأ تدريس “الهولوكوست” في دروس التاريخ في المدارس الابتدائية والثانوية.
- جيش العدو وحرس الحدود يحبطون تهريب 22 مسدساً في منطقة غور الأردن.
- دبابة “ميركافا 5” تدخل الخدمة في جيش العدو.
- استطلاع: 60٪ من ناخبي الليكود يؤيدون تجميد البناء في المستوطنات كجزء من اتفاق مع السعودية.
- الكنيست بكامل هيئته يُسْقِط مقترحات حجب الثقة عن الحكومة، التي قدمتها أحزاب المعارضة.
- تعيين الوزير السابق “يوفال شتاينتس” في منصب رئيس شركة رافائيل للأسلحة بقرار من وزير الجيش غالانت.
- فتح تحقيق ضد 3 من جماعة ناطوري كارتا المناهضة للصهيونية بعد أن زاروا جنين وقابلوا فلسطينيين.
- شركة هندية تستحوذ على ميناء حيفا مقابل 1.15 مليار دولار.
- قدم رئيس لجنة الدستور وعضو الكنيست “سيمحا روتمان” اليوم الخميس مشروع “قانون المستشار القانوني” الذي ينظم أنشطة المستشارين القانونيين، وينص مشروع القانون على أن الرأي القانوني غير ملزم للوزراء في حكومة نتنياهو.
- وزير الشؤون الإستراتيجية “رون ديرمر” -المقرب من نتنياهو- وصل الأسبوع الماضي إلى واشنطن والتقى بكبار المسؤولين في البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأمريكية.