أخر الأخبارالقضية الفلسطينيةمستجدات سياسية

بوصلة فلسطينية – العدد الستون –

رأي البوصلة


  • لا يمكن فصل المقاومة الفلسطينية وتطور قدراتها القتالية عن واقع الحاضنة الشعبية التي تدافع عنها وتحميها، فالمقاومة ليست جيش منظم فقط، إنما سلوك شعبي وحاضنة تواجه عدوان الاحتلال ومساعيه المستمرة لشطب الهوية الوطنية وحرمان شعبنا من الحصول على حقوقه السياسية والسيطرة على موارده.
  • وتبرز خطورة الصراع على الأرض في كون الاحتلال بطابع احلالي استيطاني ملتصق بالبعد الأيديولوجي الذي يحمله الصهاينة لترحيل الفلسطينيين من أرضهم، ويتجاوز الصراع الأبعاد العسكرية وكفاءة الأداء ليصل لمحاولة قتل الهوية الوطنية في داخل الإنسان الفلسطيني وخاصة فئة الشباب.
  • وعمل الاحتلال فيما بعد مرحلة انتفاضة الأقصى على قتل الانتماء الوطني للشباب الفلسطيني، من خلال محاولة إعادة ترتيب أولوياتهم فيما يعرف بإستراتيجية “الفلسطيني الجديد”، الهدف الأساسي الذي يريده الاحتلال الصهيوني من الفلسطيني الجديد هو القبول بالتعايش مع الاحتلال والقبول بسقوط الأهداف الوطنية، في سبيل ذلك سعى العدو الصهيوني نحو توفير أولويات اقتصادية للشباب الفلسطيني وتطوير أنماط استهلاكية معيشية بعيداً عن الهم الوطني.
  • وبرز الصراع على الوعي باعتباره واحد من أبرز أوجه الصراع، حيث سعت المقاومة الفلسطينية وعلى رأسها حركة حماس على مدار السنوات بعد 2007 للمحافظة على أولوية المواجهة والمقاومة، واستطاعت الوصول لجمهور الشباب الفلسطيني في الضفة عبر أدائها العسكري في الحروب، كما خاضت الحركة معركة الوعي عبر منظوماتها الإعلامية والسعي نحو إعادة ترتيب أجندة الشارع الفلسطيني، وجعل المقاومة كخيار أول للشارع الفلسطيني، تقاطعت أولوية المقاومة مع واقع استيطاني متمدد يسيطر على الأرض، كما أعلنت الحكومة الصهيونية عن وجهة المشروع الاستيطاني في الضفة الغربية بشكل واضح وجلي وهو السيطرة على الضفة وجعل الفلسطينيين فيها مجاميع سكانية ليس لهم هوية سياسية.
  • في ظل هذا الواقع نهضت مقاومة الضفة بمبادرات فردية مسنودة بدعم تنظيمي فصائلي، وهي وإن كانت لم تصل للمرحلة المطلوبة في المواجهة العسكرية بحكم الفروق الجوهرية مع الاحتلال في تفوقه التقني وتسليحه العسكري وقواته المدربة، إلا أنها تربك حساباته بشكل نوعي، وهو الأمر الذي يظهر في توافد أطراف إقليمية ودولية لمنع تفجر الأوضاع في الضفة الغربية، وفي زيادة مستوى الاستنزاف لجيش الاحتلال وأجهزته الأمنية والاثخان المستمر في مجتمع المستوطنين.

أجندة الأسبوع


  • الاحتلال يعتزم المضي بتشريع قانون يلغي تفكيك مستوطنات شمالي الضفة: من المقرّر أن تصوت لجنة التشريع الوزارية لحكومة الاحتلال على مقترح قانون يلغي قانون فك الارتباط الذي أقرته حكومة أرئيل شارون عام 2005، وتم بموجبه تفكيك أربع مستوطنات شمالي الضفة الغربية والانسحاب منها، وهي “غانيم” و”سانور” و”كديم” و”حوميش”. ويهدف مقترح القانون الذي قدمته للكنيست الحالية، بعد الانتخابات الأخيرة وقبل تشكيل الحكومة الحالية، وزيرة الاستيطان والمهام الوطنية، أوريت ستروك، من حزب الصهيونية الدينية، وعضو الكنيست يولي أدلشتاين من “الليكود”، في المرحلة الأولى، إلى استباق قرار من المحكمة العليا بإخلاء وهدم البؤرة الاستيطانية “حوميش”، شمالي نابلس في الضفة الغربية، التي أعاد المستوطنون بناءها تحت مسمى كنيس ومدرسة دينية، ولذلك يحمل القانون اسم قانون “حوميش”.
    أما في المراحل اللاحقة، فإن القانون يهدف إلى وقف منع المستوطنين من دخول شمالي الضفة الغربية، والبدء بخطوات لإعادة المستوطنات الأربع التي تم تفكيكها وفق قانون فك الارتباط من عام 2005. ويأتي إقرار القانون يوم الأحد المقبل في اللجنة الوزارية للتشريع، بالرغم من التحذيرات الأميركية الأخيرة. وفي حال أقرت اللجنة الوزارية مشروع القانون المقترح، سيكون بمقدور ستروك وإدليشتاين طرحه على الهيئة العامة للكنيست للتصويت عليه بالقراءة التمهيدية يوم الأربعاء من الأسبوع المقبل.
  • دولة الاحتلال تترقب احتجاجات واسعة الاثنين المقبل: دعا قادة الاحتجاجات في دولة الاحتلال إلى إضراب عمالي يوم الاثنين المقبل احتجاجا على خطة الحكومة لإصلاح النظام القضائي، في تصعيد للاحتجاجات ضد المقترحات المثيرة للجدل، كما دعوا إلى مظاهرة حاشدة خارج الكنيست في القدس، واحتجاجات في مدن أخرى، ومن المفترض أن يتزامن الإضراب مع الجولات الأولى من التصويت على التشريع. وقال منظمو الاحتجاج إن عشرات المنظمات، بما في ذلك شركات ومنظمات مجتمع مدني، انضمت إلى الإضراب المخطط له، مضيفين “هذا هو النضال الأكثر أهمية للدولة”، فيما قال وزير الجيش الأسبق موشيه يعلون، وهو من المعارضين البارزين للحكومة إن “دولة إسرائيل في أزمة قيادة وأزمة سياسية لم نعرف مثلها منذ إعلان الاستقلال”.
  • وفد سوداني يزور تل أبيب خلال أيام: سيزور وفد من كبار ممثلي الحكومة السودانية تل أبيب خلال الأيام القادمة، وسيناقش الوفد السوداني في تل أبيب تفاصيل اتفاقية التطبيع الناشئة وتعزيز العلاقات بين السودان والاحتلال. وكان وزير خارجية الاحتلال إيلي كوهين قد التقى الأسبوع الماضي في الخرطوم، رئيس المجلس الانتقال للسيادة عبد الفتاح البرهان ووزير الخارجية السوداني وكبار المسؤولين وبحث نفس القضية.
  • الاحتلال ينشر وحدات هجومية بالضفة والقدس: سينشر جيش الاحتلال وحدات هجومية ميدانية في مدن الضفة والقدس المحتلتين، تحسباً لتصعيد محتمل في شهر رمضان، بالإضافة إلى الدفع بتعزيزات عسكرية إضافية. وذلك في ظل حديث المؤسسة الأمنية عن زيادة ملحوظة في عدد الإنذارات عن احتمال وقوع عمليات مسلحة، تضاعف العدد ثلاث مرات في الأسابيع الأخيرة مقارنة بالفترة التي سبقتها. ومن الإجراءات الوقائية التي ينوي الجيش اتخاذها هو تعزيز القوات في الميدان، ففي الأسبوعين المقبلين سينشر الجيش وحدات هجومية في الميدان بذريعة “إحباط العمليات والخلايا المسلحة، وفي الأسبوعين التاليين سيتم الدفع بتعزيزات من حوالي 3 كتائب دفاعية”.
  • مظاهرة في مدريد السبت دعماً للمقاومة والحركة الأسيرة: أعلنت عدة مُنظمّات شعبيّة منضوية في إطار حركة المسار الفلسطيني الثوري البديل عن مواصلة تنظيم “أيام الغضب والمقاومة” دعماً للحركة الأسيرة الفلسطينية في سجون الاحتلال، والمقاومة الفلسطينية المتصاعدة في فلسطين المحتلة. وأصدرت “حركة نساء فلسطين – الكرامة” و”شبكة صامدون للدفاع عن الأسرى” و”منظمة الجذور الشبابية” وشبكة “اناديكم”، بياناً وملصقاً مشتركاً دعت فيه إلى أوسع مشاركة شعبية وتضامنية في مظاهرة من المتوقع أن تكون حاشدة يجري تنظميها السبت المقبل 11 فبراير شباط الجاري في العاصمة مدريد.
  • وحدة إسرائيلية جديدة تُمهد لحملة اعتقالات واسعة: شكلت شرطة الاحتلال الإسرائيلي “وحدة خاصة” جديدة في حي الشيخ جراح وسط مدينة القدس المحتلة، مهمتها تنفيذ مزيد من الاعتقالات والاستدعاءات بالمدينة، خلال الأيام المقبلة، مما يشكل خطوة خطيرة تستهدف التنكيل والضغط أكثر على المقدسيين. والوحدة الجديدة تأتي على غرار الوحدات الإسرائيلية التي شُكلت خلال نيسان/أبريل، وكانون الأول/ ديسمبر الماضي، حينما صعدت قوات الاحتلال من وتيرة الاعتقالات بحق المقدسيين في المدينة، وشهدت زيادة ملحوظة.
  • التحضير لخطوات احتجاجية لمجابهة سياسة الاعتقال الإداري: يعتزم الأسرى الإداريون في سجون الاحتلال البدء في خطوة احتجاجية كبيرة من أجل إنهاء الاعتقال الإداري الذي يطال ما يزيد على 914 أسيراً من محافظات الضفة. وقالت لجنة الأسرى الإداريين، إنها تحضر لخطوة استراتيجية فصائلية جامعة على قاعدة التوجه نحو مواجهة مفتوحة. وأكدت اللجنة أن هذه الخطوة سيتم اتخاذها خلال الشهرين القادمين لفتح ملف الاعتقال الإداري ومحاولة إيجاد وإحداث خرق واضح على صعيد إلغاء الاعتقال الإداري. وأشار الأسرى الإداريون إلى أن الخطوات الاحتجاجية قد تصل إلى إعلان إضراب مفتوح عن الطعام يشارك فيه كافة الأسرى الإداريين القادرين، حتى يدرك الاحتلال خطورة الأمور ويتحمل تداعياتها الداخلية والخارجية. يذكر أن عدد الأسرى الإداريين تضاعف خلال العام الماضي، حيث يبلغ العدد الآن 914 أسيرا بعد أن كان العدد 483 في نفس الوقت من العام الماضي، في ظل ازدياد أعداد المعتقلين الإداريين بهذا الشكل لأول مرة منذ “15” عاما.

اتجاهات فلسطينية


  • حصار أريحا والاغتيال في عقبة جبر: اقترفت قوات الاحتلال جريمة أخرى حينما اقتحمت مخيم عقبة جبر وقامت بقتل 5 من المقاومين، وجاءت عملية الاحتلال بعد حصار استمر لفترة ليست بالقليلة لمدينة اريحا استمرت لمدة أسبوعين، وسط تفتيش دقيق لكل من يغادر المدينة وتنكيل ممنهج بحق السكان، بهدف الوصول إلى منفذي عملية المطعم والتي حدثت قرب كيبوتس الموج قبل نحو أسبوعين. الغريب في الأمر أنّ سلوك السلطة وقيادتها جاء مخالفا لما كان وقت مجزرة جنين، لا ادانات ولا تعاطي ولا اعلان عن اضراب، لولا تدخل الشباب في المناطق المختلفة وفرضهم اضراب خجول في بعض المدن الفلسطينية، الأمر الذي فتح جدلا واسعا في منصات التواصل الاجتماعي تحت عنوان، لو كان الشهداء من لون آخر لكانت الصورة مغايرة. فيما شكل الظهور المسلح لمقاومين في مخيم عقبة جبر في أريحا مفاجأة للاحتلال الإسرائيلي الذي كان ينظر للمحافظة على أنها الأكثر هدوءً وفق توصيفه، خاصة وأنها مركز ثقل المؤسسة الأمنية الفلسطينية وفيها يجري التحقيق مع المقاومين من مختلف المحافظات وارتبط اسمها باسم مسلخ أريحا الذي يمثل نقطة ارتكاز في العمل الأمني للأجهزة الأمنية في إطار التنسيق الأمني.
  • الاتحاد الأوروبي يدعم السلطة: قدم الاتحاد الأوروبي، يوم الأحد 5 فبراير 2023، مساهمة قدرها 10 ملايين يورو لمساعدة السلطة الفلسطينية على دفع رواتب ومعاشات تقاعد شهر كانون ثاني “يناير” لموظفي الخدمة المدنية، ومعظمهم في قطاعي الصحة والتعليم في الضفة الغربية. وجاء هذا الدعم بعد المزيد من الاقتطاعات التي قام بها الاحتلال. وبالنظر إلى وقت الدعم فإنّ الشارع يرى بأنّه جاء في سياق محاولة تخفيف حدّة الضغط الإسرائيلي على السلطة في إشارة أنّ ما يحدث على الأرض هو تناغم ما بين أوروبا والاحتلال في هذا السياق، حيث تقتطع إسرائيل ويعوض الاتحاد الأوروبي لتتحول السلطة بشكل مستمر إلى طرف لا حول له ولا قوّة، ويخضع بشكل دائم للابتزاز ويبحث عن حلول دون اللجوء إلى مواجهة الاحتلال حرصا على مصالح ضيقة.
  • ثلثي ميزانية السلطة الفلسطينية تأتي من الأموال التي يجبيها الاحتلال لمصلحتها: يبلغ مجموع الأموال التي حولتها دولة الاحتلال إلى السلطة الفلسطينية في سنة 2022 أكثر من ثلثي الميزانية العامة للسلطة، وذلك بعد قرار المجلس الوزاري المصغر اقتطاع المبالغ التي تدفعها السلطة لعائلات الأسرى الأمنيين في السجون الإسرائيلية. وبحسب أرقام السلطة بلغ مجموع مداخيلها في سنة 2022، 16.216.600.000 شيكل. قرابة 11.156.100.000 شيكل أي 68% من هذه المداخيل هي من أموال الضرائب التي تجبيها دولة الاحتلال لمصلحة السلطة في مينائي حيفا وأسدود، ضمن إطار ترتيبات اتفق عليها الطرفان في اتفاقات باريس 1994، وهي ضرائب مفروضة على استيراد السلع التي تصل إلى السلطة عبر إسرائيل. بالإضافة إلى ذلك، تجبي الإدارة المدنية ضرائب لمصلحة السلطة في المنطقة ج. وتجدر الإشارة إلى أنه في سنة 2022 اقتطعت دولة الاحتلال قرابة 600 مليون شيكل من المبالغ التي تحولها إلى الفلسطينيين، أي أن السلطة خسرت نحو 5% من ميزانيتها جرّاء ذلك.
  • خطة أمريكية لضبط الأوضاع في الضفة الغربية: لم تكن زيارة بلينكن للأراضي الفلسطينية سوى في سياق محاولة انقاذ الاحتلال من سلسلة العمليات المتتالية في الآونة الأخيرة، ووفق التقارير فقد طلبت الولايات المتحدة الأمريكية من القيادة الفلسطينية في رام الله تبني خطة أمنية أمريكية لاستعادة السيطرة على شمال الضفة الغربية وتحديدا مدينتي جنين ونابلس. وكشف مسؤولون أمريكيون واسرائيليون كبار بأن وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن وخلال لقائه الرئيس عباس الثلاثاء الماضي في رام الله ضغط على أبو مازن لتبني وتنفيذ خطة أمنية أمريكية تهدف إلى ما اسموه استعادة سيطرة السلطة الفلسطينية على جنين ونابلس. وتبحث إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن عن طرق لاحتواء التصعيد في الضفة الغربية، في ظل تنامي العمل المقاوم وانتشار الفكر الرافض للاحتلال ولسلوك السلطة. يذكر أن رئيس وكالة المخابرات الأميركية “سي.آي.ايه”، وليام بيرنز، انضم لسلسلة طويلة من رجال الاستخبارات والخبراء الذين يحذرون خطورة اندلاع انتفاضة ثالثة. بيرنز، الدبلوماسي المخضرم والذي له تجربة، تابع الانتفاضة الثانية عن كثب كسفير للولايات المتحدة في الأردن وبعد ذلك كمساعد لوزير الخارجية في شؤون الشرق الأوسط، في عهد حكومات الرئيس بيل كلينتون والرئيس جورج بوش الابن. اقواله قيلت في واشنطن في خطاب القاه في جامعة جورج تاون بعد بضعة أيام من عودته قلقا من زيارة شاملة في “إسرائيل” وفي الضفة الغربية. التصعيد في الضفة، قال بيرنز في خطابه، بدأ يذكره بالفترة التي سبقت اندلاع الانتفاضة الثانية في ايلول 2000.
  • المعلمون يعودون للإضراب: مجدداً، عاد المعلمون لاتخاذ خطوات تصعيدية احتجاجاً على “عدم التزام الحكومة بتطبيق بنود التفاهمات التي توصلت لها معهم برعاية مؤسسات حقوقية”، حسب وصفهم. يذكر” أن الحكومة “لم تلتزم” على مدار الشهور الماضية بالتفاهمات التي عقدت برعاية الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان ومؤسسات أخرى لإنهاء أزمة الإضراب الذي عمَ المدارس، عدة أسابيع، خلال العام الماضي. أربعة بنود كانت هي المحور الأساسي في التفاهمات مع الحكومة، لم يجري تطبيقها هي “دمقرطة اتحاد المعلمين” و”مهننة التعليم” و”صرف 15% على طبيعة العمل” و”ربط الرواتب بغلاء المعيشة”، وكانت هذه المطالب “الحد الأدنى من حقوق المعلمين”. وعن أسباب “عرقلة” التطبيق، بينت جهات أن الاتحاد رفض توصيات اللجنة لدمقرطة الاتحاد، وبخصوص قضية “مهننة التعليم” لم يجر اشراك المعلمين في اللجان التي تضع القوانين الإدارية والمالية وغيرها، ولم يلتزموا أيضاً بقضية الــ15% وغلاء المعيشة.

نظرة على الشأن الصهيوني


توجهات وقرارات سياسية حيال القضايا الفلسطينية:

  • “سموتريتش” نفي الأنباء التي أوردتها القناة 12 بأن وزارته حولت أموال الضرائب إلى السلطة الفلسطينية قبيل زيارة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن.
  • صادق الكنيست بكامل هيئاته مساء أمس بالقراءة الأولى وبتأييد 89 عضو كنيست، على مشروع قانون لسحب الجنسية أو الإقامة من منفذي العمليات الذين يحصلون على تعويضات ورواتب من السلطة عن تنفيذ عمل مسلح.
  • في يونيو المقبل، سيتم إجراء مناورات عسكرية واسعة النطاق لإعداد الجبهة الداخلية لصراع عسكري من جبهتين “لبنان وغــــــــــزة”.
  • الكابينت” يناقش مبادرة جديدة بموجبها سيتم وقف الاعتراف بالدرجات الأكاديمية التي حصل عليها “فلسطينيو الداخل” من المؤسسات التعليمية التابعة للسلطة الفلسطينية.
  • المحكمة العليا تقدم التماسها بتأجيل إخلاء قرية خان الأحمر.
  • “سموتريتش” وقع على اقتطاع مضاعف قدره 100 مليون شيكل من أموال عائدات الضراب الخاصة بالسلطة الفلسطينية.
  • مصلحة السجون تعترض على قرار “بن غفير” إغلاق المخابز.
  • حكومة العدو طالبت بتأجيل اخلاء خان الأحمر 4 أشهر أخرى، هذه هي المرة التاسعة التي يتم فيها تأجيل الإخلاء.
  • مصلحة السجون ترفع حالة التأهب بعد تلقي تحذيرات بشأن نية أسرى فلسطينيين مهاجمة سجانين خلال صلاة الجمعة

قضايا داخلية وإقليمية لها تأثير على القضية الفلسطينية:

  • زار نتنياهو فرنسا والتقى بالرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”.
  • نتنياهو يلتقي بوزير الخارجية اليوناني “نيكوس داندياس”.
  • السفارة الأمريكية في تركيا: “هناك خطر من اعتداءات على الكنائس والمعابد اليهودية والدبلوماسيين في إسطنبول”.
  • “يوآف غالانت” يجتمع بقادة من دولة أذربيجان.
  • قال وزير الخارجية كوهين إنه تم تسليم مسودة اتفاق التطبيع من السودان خلال زيارته، لكن الاتفاق لن يوقع إلا بعد تشكيل حكومة سودانية مدنية.
  • لأول مرة منذ اتفاق التطبيع مع المغرب – أقيمت مراسم بمناسبة ذكرى “الهولوكوست” في كنيس “بيت إيل” بالدار البيضاء، بحضور وزير التعليم المغربي.
  • فشلت جهود الرئيس “هرتسوغ” للتسوية بين الحكومة والمعارضة حول قضية خطة الإصلاحات القضائية.
  • “الشرطة الإسرائيلية” ترفع تقييمها لمستوى التهديد ضد المستشارة القضائية للحكومة “غالي باهارف ميارا” إلى المستوى 6 “أعلى مستوى موجود” وتقرر تعزيز إضافي لإجراءات الحماية حولها.
  • بن غفير يسعى لتسليح المستوطنين من خلال زيادة ترخيص الأسلحة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى