أخر الأخبارالقضية الفلسطينيةمستجدات سياسية
بوصلة فلسطينية – العدد الثاني والستون –

رأي البوصلة
- عبرت بيانات عرين الأسود خلال اليومين الماضية عن ملامح الهبة والانتفاضة الفلسطينية التي يقودها الشباب الثائر والمقاوم، إذ أن ضربات الاحتلال لم تُفت من عضد هذه العصبة المقاتلة التي أرهقت منظومة الاحتلال الأمنية والعسكرية، فرغم كل الضربات التي استهدفت قادة العرين من الشهيد محمد العزيزي مروراً بالشهيد وديع الحوح إلى الشهداء حسام اسليم وأبوبكر وغيرهم، إلا أن العرين رسخت حضورها في وعي وعقل الشباب الفلسطيني الذي انتفض تلبيةً لنداء العرين في كافة أنحاء الوطن.
- وعبرت مواقف العرين عن وعي وإدراك لطبيعة التحركات التي تجري على الصعيد السياسي، حيث هاجمت المسار الذي تقوده أطراف داخلية وقوى دولية واقليمية معروفة لوأد المقاومة والتآمر عليها، مؤكدة أن هذه الجهود مصيرها الفشل والانهيار لأن قطار المقاومة في الضفة الغربية قد انطلق ولن يتوقف.
- تبدو قيادة السلطة غارقة في الوهم وتظن أنها قادرة على لجم ثورة الشباب الفلسطيني، فالاحتلال بكل منظومته وترسانته العسكرية لم ينجح في قمع تطلعات شعبنا للحرية، فلم تنجح الاعتقالات والاغتيالات في ذلك، فكيف للمزيد من هذا الإجرام أن ينجح، ما حصل هو أن كل خطوة أقدم عليها الاحتلال في هذا الاتجاه أسهمت في صب الزيت على النار وقادت لانخراط المزيد من الشباب الفلسطيني في ركب المقاومة ومواجهة المشروع الاستيطاني.
- إن الاحتلال لا يرى في السلطة سوى وكيل أمني مهمته تأمين المشروع الاستيطاني على الأرض في الضفة الغربية مقابل تسهيلات اقتصادية تضمن لنخبة السلطة رفاهية معيشية تعزلهم فيها عن الشعب الفلسطيني وتضمن السيطرة على توجهاتهم السياسية.
أجندة الأسبوع
- اجتماع إقليمي أمني في العقبة للتباحث بشأن القضية الفلسطينية: من المقرر أن تستضيف مدينة العقبة الاردنية، لقاء يجمع الولايات المتحدة ومصر والأردن ودولة الاحتلال والسلطة الفلسطينية، إذ ستركز أجندة الاجتماع على المسائل الأمنية بالأساس، وخصوصا التفاهمات التي توصل إليها أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير حسين الشيخ، ورئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي، المكلف من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو بالتواصل مع الشيخ. ولا يزال قرار قيادة السلطة بالمشاركة في اللقاء “ساريًا حتى اللحظة”، ولم يجرى إبلاغ الجانب الأمريكي بإلغاء المشاركة على الرغم من المجزرة التي قام بها الاحتلال في مدينة نابلس. ومن المرتقب أن يشارك في اللقاء عن الجانب الفلسطيني، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير حسين الشيخ، ورئيس جهاز المخابرات العامة ماجد فرج، والمستشار الدبلوماسي لمحمود عباس مجدي الخالدي. يذكر أن الإدارة الأمريكية دفعت من أجل القمة كجزء من جهودها لتهدئة الوضع في الضفة الغربية قبل حلول شهر رمضان (نهاية مارس/آذار المقبل)، ومن المتوقع أن يحضر القمة منسّق مجلس الأمن القومي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا بريت ماكغورك ومساعدة وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأوسط باربرا ليف.
- استمرار حالة المواجهة والتصعيد في سجون الاحتلال: قررت لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة الاعتصام في ساحات السجون بعد صلاة الجمعة، تنفيذًا لدعوتها اعتبار يوم الجمعة يوم غضب ردًا على جرائم الاحتلال ومجازره، ونصرة للأسرى والقدس في معركة العصيان التي ينفذونها ضد الاحتلال الإسرائيلي. ويواصل الأسرى في سجون الاحتلال، خطواتهم النضالية (العصيان)، رفضا لإجراءات إيتمار بن غفير، التي تهدف إلى التضييق عليهم. وتشمل الخطوات التصعيدية الاعتصام في الساحات، وارتداء ملابس السجن المسمى “الشاباص”.
المشهد الفلسطيني
- الاحتلال يواصل استعداداته الأمنية للتعامل مع شهر رمضان: لا يزال الاحتلال يتعامل مع التحركات الإقليمية والدولية من منظور أمني بحت، بحيث يُسخر الجهود المبذولة أمريكياً لخدمة أهدافه لتأمين المشروع الاستيطاني في الضفة الغربية، ومن ذلك تأتي الموافقة على قمة العقبة التي تستهدف تعزيز وضعية السلطة الفلسطينية ومنع انهيارها لتستكمل وظيفتها الأمنية. وترى التقديرات الأمنية داخل دولة الاحتلال إن وتيرة الأحداث الأمنية خلال الفترة المقبلة ستتسارع لدرجة قد يكون معها من الصعب على عناصر الأمن مواجهتها، فضلاً عن أن الأعباء الناجمة عن هذه الأحداث يمكن أن تتعدى طاقة هذه العناصر، لذلك تبرز أهمية توزيع الأعباء بين السلطة ودولة الاحتلال. ويرى الاحتلال أن الساحة الأكثر خطورة تتمثل في شرقي القدس والمسجد الأقصى. لذلك فإن الجيش وأجهزة أمن الاحتلال بادرا إلى شن الكثير من العمليات ضد الأشخاص “المرشحين” لتنفيذ عمليات خلال شهر رمضان. وشرعت الفرقة العسكرية المسؤولة عن تخطيط وشن العمليات العسكرية في الضفة الغربية في الاستعداد لمواجهة التحديات الأمنية المتوقعة خلال شهر رمضان، وتلقى كل قائد لواء من ألوية المشاة في جيش الاحتلال المتمركزة هناك تعليمات لإعداد عناصره لمواجهة مخاطر التصعيد. وكثفت الاستخبارات الإسرائيلية من أنشطة جمع المعلومات عشية رمضان بهدف تقليص فرص نجاح تنفيذ العمليات خلال الشهر من منطلق أن نجاح أية عملية يمكن أن يقود إلى شن سلسلة من العمليات. كما أن شرطة الاحتلال تشن عمليات “هجومية” داخل مواقع التواصل الاجتماعي بهدف التعرف إلى الأشخاص الذين يعكفون على التحريض على تنفيذ العمليات واعتقالهم.
- قناة سرية بين السلطة والاحتلال لرعاية التفاهمات الأمنية: كشف مصادر عبرية عن وجود قناة اتصال سرية تعمل منذ أكثر من شهر بين مكتب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ومكتب رئيس السلطة محمود عباس، وأشارت إلى أنه هذه هي المرة الأولى التي يكشف فيها عن وجود اتصالات مباشرة بين مكتب نتنياهو ومكتب الرئيس عباس منذ تشكيل حكومة الاحتلال. وتبين أنه في الأسابيع التي سبقت أداء حكومة اليمين الدستورية، بعث وزير الشؤون المدنية، حسين الشيخ، برسالة إلى مكتب نتنياهو عبر الإدارة الأمريكية، مفادها أن السلطة الفلسطينية مستعدة للعمل مع الحكومة الجديدة. بحسب الإعلام العبري، سلم الشيخ، الرسالة مرة أخرى بعد أن أدت حكومة الاحتلال اليمين الدستورية، وأكد على رغبة السلطة الفلسطينية في إجراء محادثات مع الحكومة الجديدة. ورد مكتب نتنياهو بالإيجاب، وعيّن مستشار الأمن القومي لدى الاحتلال تساحي هنغبي مسؤولاً عن الملف الفلسطيني، وفوضه بإجراء المحادثات التي تناولت الأسابيع الأولى من تشكيل الحكومة على محاولة منع التصعيد. وتحدث هنغبي والشيخ عدة مرات عبر الهاتف والتقيا أيضًا، وعقد اللقاء الأخير بينهما في الأيام الماضية وركز على توطيد التفاهمات بين الطرفين، وهو الأمر الذي أدى إلى تأجيل التصويت ضد الاحتلال في مجلس الأمن الدولي.
- استمرار مشاريع الاستيطان وتجاهل الاحتلال للتفاهمات: فعلياً لم تقدّم حكومة الاحتلال أي تنازل جوهري للسلطة، وما يتمّ الحديث عنه هو تجميد للاستيطان لعدة شهور تبحثه مستويات صنع القرار في حكومة الاحتلال فعلياً لنزع فتيل التوتر ومنع اشتعال انتفاضة فلسطينية تحذّر منها كل أجهزة الأمن الصهيونية خصوصاً مع زيادة التوتر الذي سيصل أشده مع حلول شهر رمضان. للمفارقة، فقد نصّ التفاهم على تقليل اقتحامات جيش الاحتلال للمدن الفلسطينية، وخلال الأيام الماضية شهدنا توسع في نشاط الاحتلال وصل ذروته في المجزرة التي ارتكبت في مدينة نابلس. تؤكد السلطة الفلسطينية والقيادة المهيمنة مجدداً على تمسكها بالسعي خلف أوهام “الحل السلمي” و”التفاوض مع الاحتلال” والقبول بصيغ ممسوخة لا تلبي أقل من الحد الأدنى من طموحات الشعب الفلسطيني، في وقت تستمر فيه حكومة الاحتلال الفاشية في المسارعة بإجراءات ابتلاع الأرض والتوسع الاستيطاني ومحاربة كل ما هو فلسطيني والعمل على فرض وقائع جديدة في القدس والتضييق المستمر على الأسرى والفلسطينيين في الداخل المحتل. فيما واصل الاحتلال هدم منازل الفلسطينيين في الضفة الغربية، حيث هدمت قوات الاحتلال، منزلا مكونا من طابقين في قرية الديوك التحتا، غرب مدينة أريحا، كما وهدمت منزلا في قرية الولجة شمال غرب بيت لحم، عدا عن المصادقة على الآلاف الشقق الاستيطانية.
- آلاف المعلمين الفلسطينيين يتمسكون بمطالبهم: ثلاث ساعات وحناجر المعلمين تصدح بمطالبهم، خلال اعتصام نظموه قرب مقر مجلس الوزراء الفلسطيني بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، قادمين من مختلف محافظات الضفة الغربية، تزامناً مع الاجتماع الأسبوعي للحكومة، التي اختارت تجاهل المعلمين وعدم الحديث معهم أو توجيه أي رسالة مباشرة لهم. المعلمون أصروا على تنظيم اعتصامهم وإعلاء مطالبهم، وقطع المئات منهم الطريق مشياً على الأقدام لتجنب الحواجز الأمنية التي نصبتها الحكومة لهم منذ الصباح الباكر في كل مكان وعلى مداخل المدن والبلدات بالضفة الغربية، ورغم صعوبة الوصول والتهديدات بوقف العمل والاعتقال، تمكنوا من تنظيم الاعتصام وإيصال مطالبهم. وقد بدا على الاعتصام غياب قيادة واضحة المعالم له ولـ”حراك المعلمين”، حيث عكف منذ العام الماضي على رفض إبراز قيادة أو متحدثين إعلاميين خوفاً من تكرار مشهد الملاحقة الذي شهده العام 2016 في حراك مشابه. وإضافة إلى المعلمين، شارك قادة في أحزاب فلسطينية، والمبادرة الوطنية الفلسطينية، وحزب الشعب، والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، إضافة إلى شخصيات من المجتمع المدني، والذين تحدث عدد منهم بكلمات تدعم حق المعلمين، كما حضر عدد من قادة حراك المعلمين للعام 2016.
- عصيان مدني في القدس ردا على تصاعد جرائم الاحتلال: شهدت أحياء مدينة القدس حالة من العصيان المدني ردا على تصاعد جرائم وانتهاكات الاحتلال بحق المقدسيين، وأقدم شبان على إغلاق العديد من الطرق الرئيسية في مخيم شعفاط وبلدة عناتا وجبل المكبر والرام والعيساوية في القدس، ووضع الشبان المتاريس والحجارة وغيرها في الطرق لتعطيل أي حركة للمركبات والأفراد، وبهدف تعطيل أي محاولات لقوات الاحتلال لاقتحام المخيم والبلدة. واقتحمت قوات الاحتلال في أعقاب ذلك عدة أحياء منها العيساوية وسلوان وغيرها، وأزالت المتاريس في محاولة منها لفتح الطرق واندلعت مواجهات في عدة مناطق بين الشبان وقوات الاحتلال التي ألقت قنابل مسيلة للدموع تجاه المواطنين. وقد صعدت إجراءات وزير الأمن القومي الصهيوني إيتمار بن غفير وحكومته المتطرفة، الاوضاع في مدينة القدس، عقب القرارات الأخيرة المجحفة التي اتخذت بحق المقدسيين بغرض خنقهم والتضييق عليهم. كما جاء العصيان المدني عقب قرارات وإجراءات حكومة الاحتلال بتصعيد عمليات الهدم والتضييق على المقدسيين وحركتهم على الحواجز، وشرعنة قوانين عنصرية منها طرد الأسرى المحررين المقدسيين وما يسمى بسحب الجنسية وغيرها من الانتهاكات.
- تسليم سموتريتش سلطات واسعة على الضفة الغربية: تُعبر مخرجات الاتفاق الأخير بين نتنياهو وسموتريتش عن تغيير جذري في منظومة الحكم “في الضفة الغربية”، حيث مجالات إدارة واسعة جدًا متعلقة بأغلبية السلطات الحاكمة في الضفة الغربية سيتم نقلها في هذه الاتفاقية إلى شخص غير القائد العسكري للأراضي المحتلة، وستخضع من الآن فصاعدا للوزير في وزارة الدفاع الذي سيعمل بحكم الأمر الواقع محافظا للضفة الغربية، وهو ما يعني قيام الاحتلال بضم قانوني للضفة الغربية. حيث تم تسليم زعيم “الصهيونية الدينية” ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش سلطة واسعة على القضايا المدنية في الضفة الغربية، مما يمكنه من تعزيز الوجود الاستيطاني في الضفة الغربية، وزيادة بناء المستوطنات وإحباط التنمية الفلسطينية. وتشمل السلطات التي تم نقلها إلى سموتريتش – بعد معركة ائتلافية داخلية مطولة حول هذه القضية – صلاحيات الإنفاذ على البناء غير القانوني، والسلطة على التخطيط والبناء للمستوطنات ومسائل تخصيص الأراضي. واحتفل سموتريش نفسه بالاتفاق باعتباره “عيد لسكان يهودا والسامرة”، مستخدمًا الاسم التوراتي للضفة الغربية، بينما قال مجلس “يشاع” الذي يمثل المستوطنات إن الصفقة كانت “أنباء مهمة لمشروع الاستيطان”. وتأتي الصفقة بعد شهرين من التوترات داخل الائتلاف بين غالانت وسموتريتش، الذي يشغل أيضًا منصب وزير في وزارة الدفاع، بسبب إجراءات الإنفاذ التي اتخذها غالانت ضد النشاط الاستيطاني غير القانوني، فضلاً عن الالتزامات في اتفاقيات الائتلاف بنقل هذه الصلاحيات لسموتريتش. ومع ذلك، يبدو أن بعض البنود في الصفقة تحافظ على سلطة غالانت على العديد من القضايا – مما قد يؤدي إلى مزيد من التوترات مع سموتريتش في المستقبل. ووفقًا للاتفاقية، سيتم منح سموتريتش، بصفته “وزيرًا في وزارة الدفاع”، السلطة على العديد من مسؤوليات منسق أنشطة الحكومة في المناطق (كوغات) والإدارة المدنية، وكالتي وزارة الدفاع المسؤولتين عن الشؤون المدنية في المنطقة C من الضفة الغربية، حيث لدى الاحتلال سيطرة أمنية ومدنية كاملة. وكجزء من الترتيب الجديد، سيتم إنشاء إدارة المستوطنات داخل وزارة الدفاع تحت سلطة سموتريتش، والتي سوف “تدير وتوجه” مثل هذه الأنشطة في الإدارة المدنية ومكتب كوغات. وسيتم تعيين نائب رئيس مدني يختاره سموتريتش في الإدارة المدنية وسيكون “خاضعًا مهنيًا” لرئيس إدارة المستوطنات، الذي يكون بدوره خاضعا لسموتريتش. لكن سيكون النائب المدني خاضعًا لرئيس الإدارة المدنية، وهو ضابط في جيش الاحتلال، وفقًا للاتفاق. وسيكون للنائب المدني السيطرة على وحدة الإنفاذ التابعة للإدارة المدنية لمواجهة البناء غير القانوني، على الرغم من أن الاتفاقية تنص على تحديد “سياسة الإنفاذ” في الضفة الغربية من قبل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى جانب غالانت وسموتريتش. ومن المحتمل أن تؤدي سيطرة سموتريتش على الإنفاذ ضد البناء غير القانوني إلى وضع لا يتم فيه إزالة البؤر الاستيطانية غير القانونية كما كانت في الماضي، ولكن يتم هدم البناء الفلسطيني غير القانوني بسرعة.
نظرة على الشأن الصهيوني
- رفع حالة التأهب في الضفة ومنطقة الحدود مع غزة إلى الدرجة القصوى في إثر عملية جيش الاحتلال في نابلس
- الكنيست يصادق بالقراءة التمهيدية على مشروعيْ قانونين آخرين في إطار خطة إضعاف الجهاز القضائي
- قائد سلاح جو الاحتلال يقوم بأول زيارة رسمية إلى المغرب بهدف تعزيز التعاون العسكري الجوي بين البلدين
- نتنياهو يدعو المعارضة إلى الدخول في حوار من دون شروط مسبقة ولبيد يطالبه بوقف التشريعات المتعلقة بخطة إضعاف الجهاز القضائي
- مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: التعديلات في النظام القضائي في “إسرائيل” تشكل خطراً كبيراً على حقوق الإنسان واستقلالية الجهاز القضائي
- في إثر التراجع الكبير في قيمة الشيكل، خبراء اقتصاديون: خطوات الحكومة الرامية إلى إضعاف النظام القضائي تتسبب بردع الكثير من المستثمرين
- تقرير: قناة 12: نتنياهو أجرى أخيراً 5 نقاشات سرية بشأن إيران تقرر في أحدها رفع الاستعدادات والجهوزية بشكل كبير لتنفيذ هجوم على المنشآت النووية الإيرانية
- الهيئة العامة للكنيست تصادق بالقراءة الأولى على المرحلة الأولى من خطة حكومة نتنياهو الرامية إلى إضعاف الجهاز القضائي
- جهات أمنية في دولة الاحتلال تؤكد صحة خبر قيام مسيّرات وقطع بحرية إيرانية بمهاجمة سفينة تجارية لرجل أعمال إسرائيلي في بحر العرب
- استطلاع قناة التلفزة العبرية 13: “معسكر نتنياهو” سيحصل على 56 مقعداً في حال إجراء الانتخابات العامة الآن
- “بنك إسرائيل” يقرر رفع نسبة الفائدة المصرفية إلى 4.25% وازدياد عدد العاطلين من العمل بنسبة 4.3
- مسؤولون سابقون في الجيش والمؤسسة الأمنية يطالبون الرئيس هرتسوغ بعدم توقيع قوانين الإصلاح القضائي
- كوهين في كييف: إسرائيل متمسكة بسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها
- رئيس جهاز “الشاباك” يحذّر بن غفير من عواقب تصعيد إجراءات شرطة الاحتلال في القدس الشرقية