أخر الأخبارالقضية الفلسطينيةمستجدات سياسية

بوصلة فلسطينية – العدد الثاني والسبعون –

رأي البوصلة


  • لطالما جعل الاحتلال معادلة الردع محوراً لعملياته الهجومية والإجرامية ضد أبناء شعبنا الفلسطيني، مستثمراً مقدراته التكنولوجية والعسكرية في سبيل تحقيق ذلك، لكن الحقيقة تقول أن هذا الاحتلال الذي يتفاخر بكونه قوة شرق أوسطية لا يُشق لها غبار بات عاجزاً أمام بئس المقاومة الفلسطينية التي أثخنت به في الساحات المختلفة، فبعد أن أُدمي وجهه في الضفة الغربية والقدس وتكسرت هيبته على حدود قطاع غزة، وظهر عجزه أمام صواريخ المقاومة التي انطلقت من لبنان خلال شهر رمضان، سعى الاحتلال بغدرٍ وخسة لاستهداف قيادة المقاومة في قطاع غزة وهم آمنين في بيوتهم.
  • أراد نتنياهو أن يلتقط صورة النصر وأراد جيشه الخائب ترميم معادلة الردع، عبر جولة صغيرة يستفرد فيها بالجهاد الإسلامي، وهو ما أدركته قيادة المقاومة منذ اللحظة الأولى، فقد آوى الجهاد الإسلامي إلى ركن الغرفة المشتركة الشديد، فوفرت له الغطاء السياسي واللوجستي وقدمت له كافة سبل الدعم والتنسيق، ليرتد مكر الاحتلال إليه.
  • وهو الأمر الذي جعل من الردع الإسرائيلي مصطلحاً مبتذلاً، أي ردع الذي يجعل “تل أبيب” منطلقاً للمواجهة وساحة للاستهداف؟ لقد قلصت المقاومة في قطاع غزة المساحات الجغرافية لتجعل مدن الوسط ساحةً مباشرة للاشتباك وتدخلها تحت النيران عند أول مواجهة.
  • جاءت هذه الجولة مرةً أخرى لتؤكد وحدة الساحات ووحدة المقاومة الفلسطينية، حيث أراد الاحتلال أن يضع شروطاً عبر هذه العملية لفصل الضفة المحتلة عن قطاع غزة، وهو الأمر الذي رفضته المقاومة بالنار والبارود ورشقات الصواريخ المباركة،
  • كما أن ما حصل خلال الأيام الماضية لا ينفصل عن مفاعيل جولة التصعيد الموحدة التي خاضتها المقاومة قبل أيام ردا على استشهاد الأسير خضر عدنان وما سبقها من جولة متعددة الجبهات خاضتها المقاومة أواخر رمضان الماضي وما نتج عن هذه الجولات من تداعيات وأضرار جسيمة اعترف الكيان بغالبية أوساطه بخطورتها.
  • كما أن الاحتلال أراد أن يفتت وحدة فصائل المقاومة وهو ما جرى التصدي له من خلال رد المقاومة الفلسطينية بوحدة تامة بإدارة الغرفة المشتركة للمقاومة. حيث إن جميع الفصائل والحالات العسكرية للمقاومة تعمل وفق منظومة وإدارة واحدة تحت إمرة الغرفة المشتركة.

أجندة الأسبوع


  • استمرار معركة “ثأر الأحرار” وسط جهود للتهدئة: تواصلت معركة “ثأر الأحرار” بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال، في موازاة جهود تهدئة تتوسّط فيها مصر. وبينما استمرّت المقاومة في الضغط على الجبهة الداخلية للعدو، كثّف الأخير سياسة الاغتيالات وقصف المنازل في قطاع غزة. وبالنظر للضربة الصاروخية التي تعرضت لها مدينة القدس فإن المشهد على الأرض بات يُعطى نقاط لصالح المقاومة في ظل تعهد الاحتلال بتشديد الضربات.
  • عودة الاتصالات بشأن عقد “منتدى النقب”: تسعى دولة الاحتلال إلى عقد اجتماع لما يسمّى “منتدى النقب” لوزراء خارجية دول “اتفاقيات أبراهام”، الشهر المقبل، وذلك بعد تأجيل اجتماع، كان من المقرّر أن يُعقد في آذار/ مارس الماضي في المغرب. وينخرط في هذه الجهود في الوقت الحالي وزير خارجية الاحتلال، إيلي كوهين، ومسؤولين أميركيين رفيعي المستوى.
  • بدء الاستعدادات لعقد انتخابات مجلس الطلبة في جامعة النجاح: تجري في جامعة النجاح الوطنية استعدادات على قدم وساق لعقد انتخابات مجلس اتحاد الطلبة 2023، يوم الثلاثاء القادم 16/5/2023 بمشاركة عدة كتل طلابية تتنافس على مقاعد المجلس. فيما جرى توزيع قوائم بأسماء الطلبة المؤهلين للانتخاب على 17 موقعًا بالجامعة بما في ذلك الحرم الجديد، والحرم القديم، وكلية هشام حجاوي، وكلية الزراعة والطب البيطري في طولكرم، وتم فرز عدد كبير من القاعات ووضع عدد كبير من الصناديق لجمع الأصوات. وسلمت جميع الكتل قوائم مرشحيها للمؤتمر العام، وتم إعلان أسماء الكتل المرشحة والطلبة المرشحين بالاسم الرباعي، ورقم التسجيل، والشعار، واللون، والرقم الانتخابي. ويوم الاثنين 15/5 سيكون المهرجان الانتخابي الذي سيتيح لكل كتلة نصف ساعة لعرض برنامجها الانتخابي على الطلبة، وسيتم إنهاء أشكال الدعاية كافة مساء ذلك اليوم. وسيكون الثلاثاء 16/5 يوم التصويت، حيث ستفتح صناديق الاقتراع في مناطق الجامعة كافة من الساعة الثامنة صباحًا حتى الساعة الثالثة والنصف عصرًا.
  • مسيرة الأعلام تبرز على أجندة الحدث الفلسطيني: يبرز تخوف في الأوساط الإسرائيلي حول استمرار المواجهة الحالية لتتحول لحالة استنزاف طويلة تمتد إلى أيام حتى موعد مسيرة الأعلام 18 مايو 2023، والتي تشكل تحدياً للمقاومة والاحتلال الإسرائيلي، فإذا لم تستطِع حكومة نتنياهو تمرير مسيرة الأعلام من مكان آخر غير الحي الإسلامي بمنطقة باب العامود، حسب خطة اليمين المتطرف، سوف ستواجه اضطراباً داخلياً، وإذا منعتها سوف تواجه إشكاليات مع “بن غفير” وجماعات الهيكل المتطرفة التي تدعو إلى الالتزام بسير مسيرة الأعلام واقتحام الأقصى.

اتجاهات فلسطينية


  • المقاومة تدير المعركة باقتدار: أمطرت المقاومة المستوطنات القريبة من قطاع غزة، وصولاً إلى منطقة تل أبيب والقدس، برشقات كبيرة من الصواريخ، بما فيها صواريخ من طرز جديدة لم تُستخدم من قبل، ولديها القدرة على اختراق منظومة “القبة الحديدية”. وكانت عمّت القطاع حالة من الغضب والإحباط بعد اغتيال الاحتلال قياديَّين جديدَين من “السرايا”، إلّا أنه سرعان ما تعافى منها إثر الردّ الكبير الذي نفذته المقاومة، وأدى إلى مقتل مستوطن وإصابة العشرات. وسبق أن علّقت “الغرفة المشتركة” لفصائل المقاومة على عمليات الاغتيال التي ارتكبها الاحتلال في غزة، مؤكدةً أنها لن تزيدها إلّا قوّة، مشدّدة على أن ثأرها مستمرّ.
    وفي إحدى الرشقات التي سميت ب “رشقة السابعة” قال مصدر في المقاومة انها استمرّت لنحو 10 دقائق، وتضمّنت الدفعة الأولى منها إطلاق عشرات الصواريخ نحو مستوطنات “الغلاف”، ما تسبّب بإرباك منظومة “القبة الحديدية” وتفريغها، حيث استطاعت معظم الصواريخ ذوات الرأس التفجيري الثقيل الوصول إلى نحو 17 مستوطنة في لحظة واحدة،. ثمّ عقب ذلك، أُطلقت رشقة صاروخية تجاوزت الـ50 صاروخاً، تركّزت على نقطة واحدة على عمق 20 كيلومتراً، وتحديداً مدينة عسقلان، لتسمح الرقابة الإسرائيلية بنشر مشاهد محدودة عن حجم الدمار، وتعلن عن إصابة 16 مستوطناً بالجروح والهلع، بعد الإعلان عن سقوط ضحية في “سديروت”.
  • الاشتباك في الضفة لا يهدأ: في غضون 48 ساعة، أعلن جيش الاحتلال للمرة الثانية إصابة أحد جنوده بفعل الاشتباكات المسلّحة مع المقاومين في الضفة الغربية المحتلّة، خلال اقتحاماته المدن والبلدات هناك، وعلى رأسها طوباس وطولكرم اللتان تصدّرتا مشهد الأحداث في الأيام الماضية، نظراً إلى الاقتحامات المتكرّرة لهما، وتصدّي المقاومين في خلالها لجنود العدو. واعترف جيش الاحتلال، بأنه “تعرّض لإطلاق نار وتفجير عبوات ناسفة وإلقاء زجاجات حارقة وحجارة في عدد من المناطق في الضفة، ما أدّى إلى إصابة أحد جنوده بالرصاص خلال اقتحام مخيم نور شمس في طولكرم، ونقله إلى المستشفى لتلقّي العلاج، وإبلاغ عائلته”. وشهد المخيّم اشتباكات مسلّحة عنيفة بين المقاومين وجنود العدو الذين فشلوا في اعتقال أو اغتيال أيّ من المطلوبين، ليَخرج الأهالي احتفاءً بهؤلاء. أمّا في طوباس، فتضرّرت آلية عسكرية إسرائيلية خلال تصدّي المقاومة لقوات الاحتلال التي اقتحمت المدينة لليوم الثاني على التوالي، وخاضت مواجهات مسلّحة عنيفة أعلنت “كتيبة طوباس” أنها سجّلت في خلالها إصابات في صفوف جنود العدو. وسبق أن أعلن جيش الاحتلال، الأربعاء، إصابة مجنّدة في صفوفه بجروح خطيرة للغاية برصاص المقاومين في طوباس، والذين تصدّوا لاقتحام قوات الاحتلال المدينة، قبل أن تتبنّى “كتيبة طوباس” نصب كمين محكَم للقوة المقتحِمة، وإيقاع خسائر مباشرة في صفوفها. وفي قباطية، التي شهدت اشتباكات مسلّحة فجر الأربعاء استمرّت لساعات، شيّعت البلدة شهيدها الثالث أوس حمامدة (30 عاماً)، الذي قضى متأثّراً بجروح أصيب بها الأربعاء، ليلتحق بالشهيدَين أحمد كميل (18 عاماً) وراني قطنات (25 عاماً) من مخيم جنين، واللذين استشهدا بعد استهداف مركبتهما في قباطية أيضاً.
  • السلطة وقمة أمنية جديدة: قبل أيام شكل سلوك السلطة الفلسطينية صدمة كبيرة رغم أنّها باتت أحداث متكررة، حيث أقدمت على قمع مسيرة في جنين بعد استشهاد الشيخ خضر عدنان، ارادت من خلالها ارسال رسالة مفادها بأنّها ماضية في مشروعها للبقاء بغض النظر عن أي ابعاد وطنية أو قيم نشأ عليها الشارع الفلسطيني، ويأتي ذلك في ظل أخبار واشارات عن قرب انعقاد نسخة جديدة من قمّتَي العقبة وشرم الشيخ، بدأت السلطة الفلسطينية، من الآن، بالتجهّز لها، عبر تصعيد نشاطها ضدّ المجموعات المقاومة في شمال الضفة، سواء من خلال جمع المعلومات عنها لصالح الاحتلال، أو إقناع عناصرها بتسليم أنفسهم، أو حتى الاصطدام المباشر معهم. الشارع الفلسطيني المُثقل بالكثير من الهموم والتي على رأسها التردي المادي والاقتصادي، بات ينظر بحيرة دون استغراب لسلوك السلطة وباتت قناعته تسير باتجاه أنّ الأوضاع ستكون اقرب للانفجار في وقت ليس ببعيد في ظل مجموع من العوامل تدفع نحو ذلك، أهمها سلوك السلطة الذي يرتكز على ضرورة البقاء والاستمرار بغض النظر عن ما يُطلب منها من مهام.
  • ترقب في الضفة لما هو مقبل: يترقب الفلسطينيون في الضفة الغربية ما ستؤول اليه سياسة سلطات الاحتلال خلال الأسابيع القليلة المقبلة، في ظل الإشارات على اقتراب شن عملية عسكرية أوسع تحديدا شمالي الضفة الغربية، وإن كانت القناعات أنّ الاحتلال قام بأوسع ما يُمكن أن يقوم به ضد المقاومة، لكن المخاوف تنصب في اتجاه زيادة مساحة اجرامها بحق الفلسطينيين في ظل واقع داخلي سيء للغاية. يأتي ذلك في ظل تمدد المشاريع الاستيطانية وآلة الهدم الإسرائيلية الآخذة في التوسع والتمدد، وغياب تام للحضور الرسمي للسلطة الفلسطينية عن هذه الأحداث، ومنعها وجود أي حراك فصائلي ووطني ضد ذلك، ما بات يتيح تغوّل إسرائيلي غير مسبوق في مناطق ج من حيث الاستيطان والتضييق على الفلسطينيين وطردهم. في وقت عبر الفلسطينيون عن ارتياحهم الكبير وثقتهم الأكبر لما قامت به المقاومة من ردّ على استشهاد الشيخ خضر عدنان، حيث مثل ذلك من وجهة نظرهم وحدة فلسطينية حقيقية وأمل يُمكن الاعتماد عليه، حيث ترافق ذلك مع شعور فلسطيني وتأكيد إسرائيلي أنّ المقاومة تقدمت في هذه الجولة وأنّ إسرائيل تراجعت في ظل نقد إسرائيلي داخلي لحكومة نتنياهو. ويرى الفلسطينيون في الضفة أنّ غزة باتت المحرك الفعلي والعملي للمقاومة في الضفة الغربية من الناحية الفكرية من جانب ما تقدمه، ومن ناحية الايمان أنّ للشارع الفلسطيني مقاومة يُمكن الاعتماد عليها، وهذا من شأنه ان يضاعف العمل المقاوم في الضفة الغربية.
  • تسجيل الأراضي في القدس في خدمة مشروع الاستيطان الإسرائيلي: تسوية الأراضي هي أحدى اهم حيل الاحتلال لتهويد شرق القدس، وقد كان القضاء الإسرائيلي قد أصدر إعلاناً عن بدء “تسوية أراضٍ” بمسميات وأرقام جديدة للأحواض في احياء مختلفة في القدس الشرقية، منها في: حي الثوري (أبو طور)، في المنطقة الواقعة جنوبي المسجد الأقصى وروجت لتسويات أخرى في التلة الفرنسية لصالح مستوطنة راموت، في مستوطنة جبل أبو غنيم (هار حوماه) وعلى أراض صور باهر وام طوبا، وفي مستوطنة رمات شلومو على أراض شعفاط، والمنطقة المستهدفة في قلنديا (منطقة المطار والمنطقة الصناعية) لصالح مستوطنة عطاروت ومؤخرا في بعض الأحياء الفلسطينية بالقدس الشرقية،: بيت صفافا وشرفات لصالح مستوطنتي جيلو جفعات هامتوس، والعيساوية والطور، بيت حنينا، صور باهر والشيخ جراح. هذا ويستهدف الاحتلال ما يزيد عن6900 دونم بشكل مبدئي لتنفيذ اجندتها الرامية الى اطباق سيطرتها وفرض سيادتها على القدس.

نظرة على الشأن الصهيوني


  • ساهمت عدد من العوامل الداخلية في دولة الكيان في تعزيز قرار عملية الاغتيال الذي استهدف قيادة الجهاد الإسلامي من بينها: أولاً: الخوف من سقوط الحكومة بعد مقاطعة بن غفير جلسات التصويت في الكنيست وجلسات الحكومة الأسبوعية، وهو ما كان سيقود لانهيار الحكومة في حال عدم مشاركته على تمرير الميزانية في قراءتها النهائية. ثانياً: تقييم المؤسسة الأمنية والعسكرية بضرورة استعادة الردع الذي تضرر بعد ضربة رمضان متعددة الجبهات، والبدء في مسارات ناعمة وخشنة لفصل الساحات.
  • ويسعى “نتنياهو” وهو يدير المعركة الحالية ألا تتحول لنهاية حياته السياسية، من أجل ذلك قام بعدد من الإجراءات لتغطية نفسه قبل تنفيذ العملية العسكرية من بينها: الحديث أن العملية العسكرية جاءت بناء على طلب الأجهزة الأمنية للعدو وليس بمبادرة منه، وقد شكر جهاز الشاباك والجيش -“نتنياهو”- على الموافقة على العملية العسكرية. كما غطت المستشارة القانونية للحكومة عملية الاغتيال بإقرارها دون الحاجة للرجوع للمجلس الوزاري المصغر.

توجهات وقرارات حيال القضايا الفلسطينية:

  • الخارجية الأمريكية: نتائج تحقيق مكتب التحقيقات الفيدرالي سيحدد أن إطلاق النار على شيرين أبو عاقلة كان من جنود إسرائيليين عن طريق الخطأ.
  • في الأسابيع الأخيرة، بدأت مناقشات سرية بشأن تطوير حقل غاز للفلسطينيين يسمى “مارين”، يقع على بعد حوالي 30 كيلومتراً من شواطئ غزة – تجديد هذه المباحثات يعتبر جزء من العمليات السياسية والأمنية التي تجري بين “إسرائيل” والسلطة الفلسطينية، خاصة في لقاءات العقبة وشرم الشيخ.
  • جيش العدو يكشف أمام لجنة الخارجية والأمن: منذ بداية العام تم تسجيل حوالي 1000 عملية فلسطينية في الضفة تنوعت ما بين إطلاق نار، وإلقاء حجارة وزجاجات حارقة وغيرها.
  • رئيس مجلس الأمن القومي “تساحي هنغبي” معقباً على النقاشات بخصوص مشروع إنشاء خزان غاز قبالة سواحل غزة: “لن يكون هناك أي شيء حتى عودة الأسرى الإسرائيليين من غزة”.
  • قضاة المحكمة العليا للعدو ينتقدون “حكومة نتنياهو” لعدم تنفيذ قرار إخلاء قرية خان الأحمر – قال القاضي “سولبرغ”: “سيادة القانون تتطلب تنفيذ أوامر الهدم، وفي كل مرة تقولون بأن توقيت التنفيذ يخضع لاعتبارات المستوى السياسي، إلى متى ستستمرون في هذا؟”.
  • 43% من المستوطنين يؤيدون شن عملية عسكرية ضد قطاع غزة – 71% يقيّمون أداء حكومة نتنياهو في القضايا الأمنية بأنه “سيء” – 42% يعتقدون أن حكومة لابيد- بينت تعاملت بشكل أفضل مع القضايا الأمنية.
  • “نتنياهو”: “في الأشهر القليلة الماضية قمنا بتصفية أو اعتقال 110 مسلحين، رسالتنا للقتلة ومن يحاول مهاجمتنا، لن يفيدكم الاختباء”.
  • لاسترضاء “بن غفير”: “مقربون من نتنياهو يفكرون في إجراء مناقشة وزارية حول قانون عقوبة الإعدام لمنفذي العمليات”.
  • المعارضة الإسرائيلية تعلن دعمها الكامل للعملية العسكرية في غزة

قضايا داخلية وإقليمية لها تأثير على القضية الفلسطينية:

  • مستشار الأمن القومي الأمريكي “جيك سوليفان” أجرى زيارة للسعودية لحث قادتها على تطبيع العلاقات مع “إسرائيل”.
  • قررت المحكمة العسكرية للعدو في عوفر الإفراج عن النائب الأردني العدوان.
  • “نتنياهو” التقى برئيس مجلس النواب الأمريكي “كيفين مكارثي”.
  • احتفلت سفارة الكيان في الإمارات مساء الجمعة في أبو ظبي بذكرى قيام “الكيان” الـ 75 بمشاركة وزراء وسفراء ومسؤولون إماراتيون كبار.
  • الاتحاد الأوربي يرفض استقبال “بن غفير” كممثل للكيان في احتفالات يوم أوروبا.
  • “غالانت”: “إيران راكمت مواد مخصبة بنسب مختلفة تكفي لصنع 5 قنابل نووية، وإسرائيل ستتصرف بأي شكل من الأشكال لمنع إيران الوصول للعتبة النووية”.
  • قرر وزراء حكومة العدو بالإجماع تقليص إجراءات الأمن الحراسة لرئيس الوزراء السابق إيهود باراك، ووزير الجيش السابق موشيه بوجي يعالون ورئيس الأركان ووزير الخارجية السابق غابي أشكنازي.
  • لأول مرة في كيان العدو مكاتب محاماة علنية تعمل لإعفاء الشباب داخل الكيان من التجنيد لمن لا يرغب.
  • تقرير: السعودية طرحت أمام الولايات المتحدة 4 شروط من أجل التقدم إلى الأمام في طريق التطبيع مع إسرائيل
  • نتنياهو خلال مؤتمر صحافي مشترك مع غالانت وهليفي وبار: أوعزت إلى القوات الأمنية بالاستعداد للتصعيد ربما على أكثر من جبهة

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى