أخر الأخبارالقضية الفلسطينيةمستجدات سياسية
بوصلة فلسطينية – العدد الخامس والثمانون –

رأي البوصلة
- حملت الأيام والساعات الأخيرة في الضفة الغربية رسائل ذات دلالة سياسية لا تخطئها العين في اتجاهات متعددة، وذلك بعد سلسلة من عمليات المقاومة الفلسطينية، وتصاعد دور الحواضن الشعبية في حماية مجموعات وأفراد المقاومة، وهو ماظهر في إفشال الاقتحامات والحملات الأمنية التي يقوم بها الاحتلال.
- الرسالة الأشد تعبيراً جاءت من مدينة نابلس التي انتفضت في وجه عصابات المستوطنين وقوات الاحتلال التي اقتحمت قبر يوسف، لتؤكد مشاهد التصدي لقوات الاحتلال، مرة أخرى، على رسوخ البنية التحتية للمقاومة الفلسطينية، حيث ظهرت مجموعات “عرين الأسود” والكتائب الأخرى في الميدان، داحضةً بفعلها ونشاطها العسكري الإنجازات المزعومة للاحتلال والأجهزة الأمنية حول القضاء عليها.
- وفي الوقت الذي واجه الاحتلال “حدثاً أمنياً صعباً في مدينة نابلس”، استيقظ على عملية صعبة للغاية قرب رام الله، في حدثيْن ولو اختلفا في طريقة التنفيذ، إلا أنهما أكّدا حقيقة واحدة؛ وهي تصاعد عمليات المقاومة، وفشل كل محاولات الاحتلال منعها.
- سلوك المقاومة وفاعليتها في مدن وقرى الضفة المختلفة، يُعبر عن طبيعة الحالة الوطنية والجهادية التي تترفع عن محاولات الزج بها في أتون صراعات هامشية تحرف البوصلة الوطنية وتضعف مناعة المجتمع الفلسطيني أمام التهديدات المحدقة به.
- وعليه فإن الأحداث الأخيرة جاءت لتؤكد على جملة من الدلالات أبرزها:
– المقاومة في شمال الضفة لديها القدرة على مواجهة المؤامرات المُحدقة بها، وما حصل في نابلس مؤشر على فشل جهود التصفية التي تعرضت لها مجموعات المقاومة المسلحة.
– توسع نطاق المقاومة جغرافيا باتجاه جنوب الضفة، وتطور نوعي على صعيد اختيار الأهداف واستعمال السلاح.
– توافر ملاذات آمنة للمقاومة، وإن كانت بصورة جزئية، وهو ما ظهر في توفر مأوى لعدد من المقاومين الذين يطاردهم الاحتلال.
– لا تزال العمليات الفردية حاضرة وتتصاعد مع مرور الوقت، وذلك بجانب العمليات النوعية.
– انخراط أجيال مختلفة في العمل المقاوم.
– الاحتلال عاجز عن التعامل مع الواقع المتصاعد في الضفة الغربية ويحاول نقل المعركة لساحات خارجية.
– استنزاف مستمر لجيش الاحتلال وإجباره على تغيير خططه العملياتية.
– الواقع الأمني في الضفة سيلقي بظلاله على حسابات الاحتلال السياسية والائتلافية.
اجندة الأسبوع
- وفد فلسطيني إلى السعودية: تشير المعطيات إلى أن السلطة الفلسطينية سترسل وفداً سياسياً وأمنياً عالي المستوى إلى السعودية الإثنين 4 أيلول/سبتمبر، من أجل الاستماع لتوضيحات من المملكة بشأن ما جرى على صعيد المباحثات التي ترعاها الولايات المتحدة للدفع باتجاه تطبيع العلاقة بين السعودية ودولة الاحتلال. اللقاء المُرتقب الثلاثاء القادم، يُعقد بطلب سعودي، ويشكل أولى المباحثات بين الطرفين بخصوص مساعي التطبيع الجارية وانعكاساتها على القضية الفلسطينية،
وتجمع مصادر سياسية على اعتبار اللقاء الفلسطيني- السعودي الأسبوع المقبل مؤشراً على تقدم المملكة خطوة أخرى إلى الأمام في طريق طويلة نحو الوصول إلى التطبيع. ووفق المصادر، فإن اللقاء يأتي بطلب أميركي أيضاً لطمأنة السلطة، فيما تحاول الأخيرة أن توظف مفاوضات التطبيع لإطلاق مسار سياسي مع إسرائيل، وسط محاولات السلطة تقليل الأضرار الناجمة عن أي عملية تطبيع جديدة. - تصعيد ميداني في قطاع غزة: يشهد الميدان في قطاع غزة هذه الأيام حالة متوترة في ضوء تصاعد التهديدات الإسرائيلية لقيادات المقاومة الفلسطينية. بالتوازي مع ذلك، بدأت الفصائل الفلسطينية في القطاع تجهيز مخيم العودة شرق مدينة غزة “ملكة”، ويجري حالياً تأهيل باقي المخيمات الأربعة، بدءا من مناطق شمال القطاع، وحتى مدينة رفح جنوباً. فيما تجرى اتصالات وتنسيق متبادل بين الفصائل الفلسطينية لترتيب التحركات الميدانية للتعامل مع أي عمل إسرائيلي عسكري، أو فيما يخص ترتيبات المشهد الميداني في ضوء تنصل الاحتلال الإسرائيلي من التزاماته وتشديد الحصار الإسرائيلي بشكلٍ خانق. ولفتت المصادر إلى أن الاحتلال تهرب من جميع الالتزامات السابقة التي تم التوصل إليها بوساطات عربية ودولية وأعاد من تشديد الخناق بشكلٍ متصاعد على القطاع، فضلاً عن التهديدات التي أطلقها مؤخرًا باغتيال قيادات في المقاومة على المستوى السياسي والعسكري.
- عودة الحديث حول التعديل الوزاري المرتقب: يجرى الحديث فلسطينياً عن تعديل وزاري محدود على حكومة محمد أشتية، سيشمل 4-5 حقائب وزارية. ويجري أشتية مشاورات مع رئيس السلطة محمود عباس بشأن الوزراء الذين سيغادرون الحكومة والأسماء المرشحة لتولي حقائب وزارية، بحسب المسؤول ذاته. فيما أبلغ اشتية عددا من الوزراء بعد انتهاء جلسة مجلس الوزراء التي عقدت في مدينة رام الله بأنهم مشمولون بالتعديل الحكومي المرتقب على الحكومة والذي سيتم الإعلان عنه الأسبوع المقبل.
- العدو يخشى من زيادة موجة العمليات قُبيل الأعياد اليهودية: تخشى مؤسسة العدو الأمنية من زيادة موجة العمليات قبيل الأعياد اليهودية خلال الشهر الجاري. في غضون أسبوعين تقريباً، ستبدأ عشية رأس السنة العبرية وتتزايد التحذيرات من تنفيذ عمليات نضالية في ظل إعلان وزير الأمن القومي للعدو “إيتمار بن غفير” بتقليص زيارات ذوي الأسرى الفلسطينيين، وما تبع ذلك من تحذيرات شديدة من مؤسسة العدو الأمنية بأن” بن غفير” يسعى لإشعال المنطقة، فيما سيرتبط ذلك مع تفجر الأوضاع في أكثر من ساحة مواجهة معاً في ظل حساسية ملف الأسرى الفلسطينيين. كما يعمل “بن غفير” على زيادة أعداد المستوطنين المقتحمين للمسجد الأقصى خلال الأعياد اليهودية، التي يقودها هو شخصياً، ما يزيد من قلق المسؤولين الأمنيين للعدو.
- أول مسؤول سياسي مغربي بارز يزور دولة الاحتلال: أعلن مجلس المستشارين بالمغرب (الغرفة الثانية بالبرلمان)، رسمياً أن رئيسه، النعم ميارة، سيزور دولة الاحتلال على رأس وفد برلماني في 7 سبتمبر/أيلول المقبل، وفق ما جاء ذلك في بيان للمجلس. ويتضمن برنامج الزيارة التي تمتد من الأول إلى الثامن من سبتمبر/أيلول، زيارات ميدانية ولقاءات مع مسؤولي الأمم المتحدة، ومحادثات مع مسؤولين برلمانيين وحكوميين بكل من عمان ورام الله والقدس.
- “الكابينيت” الإسرائيلي سيناقش خطة “حرب شاملة”: يتحدث الإعلام العبري أن المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينيت) في اجتماعه المرتقب مطلع الشهر الحالي، سيناقش خططاً عسكرية إسرائيلية للتعامل مع “معركة شاملة” محتملة على عدة جبهات. وترى قيادة جيش الاحتلال ضرورة مصادقة الحكومة على المخطط المقرر لمواجهة مثل “هذا السيناريو” قبل نهاية العام الجاري.
- بابوا غينيا الجديدة تفتتح سفارة لها بالقدس الأسبوع المقبل: قال متحدث باسم مكتب رئيس وزراء بابوا غينيا الجديدة، إن بلاده ستفتتح سفارة في القدس المحتلة الأسبوع المقبل خلال زيارة رئيس الوزراء جيمس مارابي. وذكرت وسائل إعلام عبرية، منها القناة 14، وصحيفة تايمز أوف إسرائيل، أن افتتاح السفارة سيتم في 5 سبتمبر/ أيلول.
- فتح تبدأ انتخاباتها الداخلية في قطاع غزة تمهيدًا لانعقاد المؤتمر العام: بدأت حركة فتح بأولى مؤتمراتها الانتخابية الداخلية في أقاليم المحافظات الجنوبية “قطاع غزة”. وأوضحت المصادر أن عقد المؤتمرات الانتخابية في المحافظات الجنوبية يهدف إلى استنهاض حركة فتح في كافة الأقاليم والمناطق والشعب التنظيمية والمكاتب الحركية الفرعية والمركزية. يذكر أنه بعد الانتهاء من إجراء الانتخابات في المناطق التنظيمية، وتسكين هياكلها المنتخبة، سيتم إجراء انتخابات الأقاليم وتثبيت هياكلها، تمهيدًا ليوم انعقاد المؤتمر العام الثامن.
- نقابة الأطباء تهدّد بإخلاء المستشفيات الحكومية الأسبوع القادم: هدّدت نقابة الأطباء – مركز القدس، بإخلاء المستشفيات بداية الأسبوع المقبل، ما لم يتم وضع حد لعملية التشهير بالأطباء، إضافة إلى اتخاذ إجراءات لتحسين واقع الخدمة الطبية في المراكز الطبية، خاصة تلك الموجودة في مناطق حساسة وتتعرض لاعتداءات متكررة من قبل قوات الاحتلال.
- لابيد يزور واشنطن الأسبوع المقبل: أعلن مكتب زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، أن الأخير سيسافر إلى واشنطن الأسبوع المقبل لعقد اجتماعات رفيعة المستوى مع كبار المسؤولين في البيت الأبيض ووزارة الخارجية. ومن المقرر أن يلتقي لابيد بأعضاء الكونغرس وكبار المسؤولين في إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن.
- طرح خط أنابيب الغاز الإسرائيلي- التركي على الطاولة مجددا: بدأت حكومة بنيامين نتنياهو مجددا في دراسة خط أنابيب الغاز الإسرائيلي التركي. ويدور الحديث عن خط أنابيب لنقل الغاز الطبيعي من الحقول بالبحر المتوسط عبر تركيا ومن هناك إلى أوروبا. يأتي ذلك تزامنا مع الحديث عن قرب لقاء يجمع نتنياهو بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
- “الشاباك” يحذّر: اكتظاظ السجون سيصعّب مهام اعتقال الفلسطينيين: حذر رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي “الشاباك”، رونين بار، المستوى السياسي في الجلسة الأخيرة للمجلس الوزاري المصغر “الكابنيت”، وفي اجتماعات أمنية أخرى، من خطورة أزمة اكتظاظ السجون، بالأسرى الفلسطينيين، وضيق المساحة في تلك السجون، ما قد يصعب من مهمة اعتقال مزيد من المطلوبين في ظل موجة الهجمات وحالة التوتر الأمني بالضفة الغربية. مسؤولين كبارا في الأجهزة الأمنية أيضا حذروا من استمرار الاكتظاظ بالسجون، خاصة أنه بدءا من الأول من الشهر الحالي سيتم وقف إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين من أصحاب الأحكام المخففة التي تصل من شهر إلى 3 سنوات، والذين يتم إطلاق سراحهم قبل انتهاء مدتهم بفترة قصيرة للتخفيف من حالة الاكتظاظ، معتبرين أن هذا سيصعب من مشكلة الاكتظاظ ويضر فعليا بإمكانية اعتقال مطلوبين أكثر ثقلاً.
اتجاهات فلسطينية
- اجتماع ثوري فتح: عقد المجلس الثوري لحركة فتح جلستين يوم الخميس الماضي، وأقرّ استمرار انعقاده لمتابعة كل المستجدات، واستمع إلى تقارير من مفوضيات الحركة، حول الخطط التي نفذت والموضوعة لتطوير عملها خلال المرحلة المقبلة، إضافة إلى استعراض آخر المستجدات السياسية والوطنية، والأوضاع الداخلية الخاصة بالحركة وكوادرها، وكان هناك قراران بارزان للمجلس، الأول تفعيل المقاومة الشعبية، والثاني عقد المؤتمر الثامن للحركة في السابع عشر من كانون أول نهاية هذا العام.
ويرى المراقبون أنّ المؤتمر هذه المرة سيتم عقده بالفعل، وأنّ المركزية سيدخل بها بعض التعديلات، حيث من المتوقع أن يقوم عباس بفرز الأسماء التي يُريدها، لكن بالمجمل يُمكن اعتبار أنّ المؤتمر القادم سيُحدد ملامح القوّة والضعف لكل تيار خاصة مع ارتفاع منسوب الحديث حول الصراع الداخلي، ومن هو بالفعل الخليفة المحتمل لعباس في ظل وجود أكثر من تيار يرى بنفسه الأقرب. - نايف بن بندر يلتقي حسين الشيخ: بحث السفير السعودي غير المقيم لدى السلطة الفلسطينية، نايف بن بندر السديري، مع أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، التعاون بين السعودية والسلطة الفلسطينية، ويأتي هذا الاجتماع وسط الحديث المستمر عن احتمالية التطبيع بين السعودية وإسرائيل، ويرى مراقبون أنّ السلطة لن تذهب هذه المرة باتجاه اتخاذ موقف من احتمالية وجود التطبيع بل ستسعى قدر الإمكان الى الاستفادة من احتمالية تطور هذا المسار، خاصة في ظل ازمتها المالية المتفاقمة وندمها على ما قامت به ضد الامارات وقتها.
- “تقصير السلطة” بحق التعليم بالقدس يهدد الجيل القادم: مع بداية العام الدراسي الجديد، تسرب 700 طالب وطالبة من المدارس التابعة لوزارة التربية التعليم الفلسطينية “الأوقاف الإسلامية” في القدس المحتلة إلى مدارس بلدية الاحتلال التي تدرس المنهاج الإسرائيلي. كما قدم ما يقارب 150 معلمًا ومعلمة استقالاتهم إضافة إلى طلبات إجازة مفتوحة، فيما أغلقت نحو 25 شعبة صفية في مدارس القدس المحتلة. وتهدد هذه المعطيات الأولية الخطيرة قطاع التعليم الفلسطيني بمدينة القدس، في ظل تصاعد وتيرة تسرب الطلاب والمعلمين، والتي تنذر بتفريغ المدارس وإغلاقها، وتفشي سرطان المنهاج الإسرائيلي بين طلاب القدس.
- سخط شعبي من قتل أجهزة الأمن شابًا بطولكرم: شهد الشارع الفلسطيني حالة من السخط والاحتقان تنديدًا بقتل الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الشاب عبد القادر نضال زقدح في مخيم طولكرم شمالي الضفة الغربية المحتلة. وقُتل الشاب زقدح بعد إطلاق الأجهزة الأمنية النار على مواطنين احتجوا على إزالة متاريس مخصصة للتصدي لقوات الاحتلال. وذكرت مصادر محلية أن عشرات المواطنين أصيبوا بحالات اختناق، بينهم المسن فخر العارضة والد الشهيد محمود، والذي نقل للمستشفى بعد سقوطه على الأرض وإصابته بجراح نتيجة الاختناق بالقنابل المسيلة للدموع.
نظرة على الشأن الصهيوني
بينما يحاول رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، لملمة جراح الأزمة التي أحدثها الكشف الإسرائيلي عن اللقاء مع وزيرة الخارجية الليبية، نجلاء المنقوش، نشب صراع داخلي بين جهاز المخابرات الخارجية (الموساد) في تل أبيب، ووزارة الخارجية، وتبادل الطرفان الاتهامات حول التسريب.
وقال مصدر في الخارجية، إن “الموساد”، الذي يريد أن يحتكر العلاقات مع العالم العربي، غضب من عقد اللقاء، فأقدم على تسريب الأخبار للصحافة. وأضاف المصدر، أن “الخارجية عملت كل ما في وسعها للإبقاء على سرية اللقاء، لدرجة أنها لم تبلغ الموساد بأمره. لكن عندما علم الموساد، بدلاً من أن يبارك الخطوة، التي جاءت لخدمة مصالح الدولة، اختار التخريب علينا”.
قرارات وتوجهات
- هوكشتاين: حان الوقت لترسيم الحدود البرية بين لبنان و”إسرائيل”
- استطلاع “معاريف” الأسبوعي: في حال إجراء الانتخابات العامة الآن سيحصل “معسكر نتنياهو” على 53 مقعداً ومعسكر الأحزاب المناوئة له على 57 مقعداً
- غالانت يُجري مباحثات في واشنطن بشأن الاتفاق المحتمل مع السعودية ويطالب بالحفاظ على التفوق النوعي ل”إسرائيل” في الشرق الأوسط
- في خطوة وُصفت بأنها استثنائية، قاض إسرائيلي معروف بتوجّهاته اليمينية يعلن ترشيح نفسه لمنصب رئيس المحكمة العليا
- تقرير: ارتفاع عدد قتلى جرائم العنف في المجتمع العربي منذ بداية هذا العام إلى 160 قتيلاً
- غالانت للأمين العام للأمم المتحدة: إيران تدفع حزب الله إلى القيام بعملية واحتمالات التصعيد ترتفع
- دبلوماسيون عرب وأميركيون: الحادثة مع ليبيا ستجعل من الصعب الدفع قدماً بالتطبيع مع دول أُخرى
- سموتريتش: إسرائيل لن توافق على تقديم تسهيلات للفلسطينيين في مقابل الاتفاق مع السعودية
- جهاز “الشاباك” يعلن اعتقال 4 مواطنين عرب بشبهة الحصول على أسلحة من حزب الله
- وزير الدفاع ورئيس “الشاباك” يصادقان على صفقة خاصة للإفراج عن أحد المستوطنين المعتقلين إدارياً للاشتباه بتورطه في أعمال إرهابية ضد الفلسطينيين